شاب يمارس الجنس مع شقيقته امام بناتها
==================================
لا حول ولا قوة الا بالله
اعدام رجل عاشر شقيقته...لاحول ولا قوة الا بالله ؟
محكمة الاسماعيلية تسدل الستار على علاقة محرمة شغلت الرأي العام:
إعدام رجل عاشر شقيقته فحملت منه.. ثم قتل ابنتها لأنها هددتهما بالفضيحة!
المتابعون للجريمة البشعة التي وقعت في الإسماعيلية وأطلق عليها "جريمة العصر"
وصفوا مفاجآتها بأنها من علامات الساعة، وذلك بعد أن أسدلت محكمة جنايات
الإسماعيلية الستار عليها عقب أن بينت الجلسات تفاصيلها.وقد أثارت هذه الجريمة
الرأي العام في مدينة الإسماعيلية الساحلية (مائة كيلو متر شمال القاهرة) بعد إكتشاف
جثة لفتاة في الثامنة من عمرها بها كدمات وسجحات مما جعل رجال المباحث يرجحون
وجود شبهة جنائية. وفي مستشفى الإسماعيلية العام بدأوا عملهم، واكتشفوا أنهم أمام خيوط
معقدة ومتشابكة قادتهم في النهاية لتفاصيل أغرب جريمة بشرية تجاوزت الممنوع ودخلت
في المحرم من كافة الأديان السماوية.
فمن الوهلة الأولى لم تشفع دموع الأم في أن يضعها رجال المباحث في دائرة الشك، خاصة
أنها قدمت روايات مختلفة ومتناقضة عن ظروف وفاة ابنتها، منها أنها سقطت من أعلى درج
المنزل لتلقى حتفها في الحال، لكن هذه الرواية ثبت كذبها لأنه ليس هناك درج في المنزل فهو
عبارة عن طابق واحد مكون من غرفة واحدة وصالة وحمام. أما الرواية الثانية وهي نصف
الحقيقة فقد أدلت بها الأم تحت ضغط من رجال المباحث، ومفادها أن خال الفتاة ضربها
بعصى صغيرة الحجم فأفضى ذلك إلى موتها، وهذه الرواية أصر عليها الخال أيضا. وبرر ذلك
بأنه كان يؤدبها لخروجها المتكرر دون إذن والدها، وثبت أيضا كذب هذا التبرير لأن الوالد
مسجون في قضية مخدرات.
وقدم الجيران روايات أخرى، منها أن أحدهم شاهد الخال وهو يحفر حفرة بجوار المنزل
ليدفن فيها ابنة شقيقته. ورواية ثانية تقول أن هناك حفرة أخرى
تم حفرها سابقا في إحدى ليالي
الشتاء حيث تقل حركة المارة.
هنا أدرك رجال المباحث أنهم في طريقهم لصيد ثمين وأنهم يسابقون الوقت، وأن ثمة خيطا
دقيقا يربط بين كل هذه الروايات المتناقضة. وتزداد الشكوك عندما تتم مواجهة الخال
واستجوابه فيعثر معه على بعض لفافات البانجو وبدأ يهذي بأقوال متناقضة وبدأت الحقيقة
نكشف شيئا فشيئا.فقد ظهر الخال في حياة الأسرة بعد دخول الزوج السجن، وهو يعمل نجارا
ويصغر شقيقته بعشر سنوات كاملة، وقد أقام معهم لرعاية الأسرة المكونة من شقيقته
وبناتها الثلاث إلى أن يخرج أبوهم من السجن. إلى هنا والأمر كان طبيعيا للجيران،
لكن الخال المدمن للبانجو بدأ يحضر بعض الكحوليات والمخدرات إلى المنزل وتقاسمه
شقيقته في تعاطيها، وأصبح ذلك مألوفا كل ليلة، ثم حدث ما لا يتخيله بشر، عندما بدأ
الشقيقان تحت وطأة المخدر والمسكر في ممارسة الجنس المحرم بينهما، وأصبح الأمر يتم
كل ليلة عقب خلود الفتيات الثلاث للنوم.
وبعد فترة أصبحت هذه الممارسة تتم بشكل عادي بينهما وفي أي وقت صباحا أو ظهرا
أو مساء بعد أن شاهدت الفتاة القتيلة خالها وأمها يمارسان الجنس في الحمام!..
وتكررت المشاهدة لشقيقتيها الأخريين.
وأصبحت الأم لا تبالي بهن، فتحررت أكثر فأكثر وتتجرد من ملابسها كاملة وتظل طوال
اليوم عارية داخل المنزل وكذلك الخال!.. ثم حملت الأم من شقيقها وتم التخلص من الجنين
باجهاضه في شهره الرابع ودفنه في حفرة بجوار المنزل وهي تلك الحفرة التي قال أحد الجيران
إنه شاهد خال البنات يحفرها في الشتاء الماضي!
الابنة الضحية سعت إلى إنهاء هذه المأساة التي تناقض الفطرة الإنسانية فصرخت في أمها وخالها
بأن ما يفعلانه عيب وأنها سوف تخبر عمها وعماتها بما يحدث كل ليلة بينهما!.. هنا اتخذت
الأم قرار إعدامها وانتظرت قدوم شقيقها للتنفيذ حتي لا يفتضح أمرهما. وعند حضوره يفتعل
مشاجرة مع ابنة شقيقته ويصفعها على وجهها لتسقط على الأرض ثم يقف على ظهرها حتى تكسرت
عظامها تماما، ولما اكتشف أنها لم تمت أعاد وقوفه فوقها ولكن هذه المرة على بطنها حتى أغمي عليها
ثم قام بخنقها بسلك كهرباء، ويحملها الخال ويحاول دفنها في حفرة بجوار الحفرة التي دفن فيها جنين السفاح،
لكن إحدى الجارات تشاهده فيقرر مع شقيقته أن تذهب بالجثة إلى المستشفى وتدعي سقوطها من أعلى درج المنزل
وهي الرواية الأولى التي ثبت كذبها بسبب الكدمات وتهشم عظام الرقبة وكذلك أقوال " ****" شقيقة الضحية.
وبتضييق الخناق على الأم وشقيقها يعترفان بجريمتهما فتقرر محكمة جنايات الإسماعيلية شنق الشقيق وحبس
الشقيقة بالأشغال الشاقة المؤبدة
لاحول ولا قوة الا بالله