في الكوميديا التلفزيونية ، المرأة المصرية كسب صوت

الأزواج المصري احتفل حفل زفافهما



القاهرة-- من النادر في ثقافة البوب في مصر للحصول على نظرة مباشرة وصريحة داخلعقول النساء المصريات وما يعتقدون حقا الزواج والحب. لذلك أصبح كوميديا تلفزيون صوت مذهلة في مناقشة هذا المجتمع المحافظ على الدور المتغير للمرأة.

المعرض، "أنا أريد أن أتزوج ،" يجعل من نقطة بسيطة ، ولكن ذلك دوت بقوة : المرأةتريد ان تكون جزءا فاعلا في عملية البحث عن شريك الحياة ، والأشياء التيلم تكن سلبية مصيرهم يتقرر عن طريق أمهاتهم والآباء أو الخاطبين.

وأدلىرسالة من ضربة بين المصريين -- أن والنكتة أنها تستخرج من المراوغات منالتوفيق المصري من الطبقة المتوسطة ، في أي مكان الخاطبين الملفات من خلالصالونات أسرة العرائس إلى التحقق منها ، واثق ، مع توقع أن كل امرأة --ولا سيما تلك أعلاه 30 -- سوف تكون حريصة على شكا منها مبكرة.

"كيفيمكن أن يكون هناك من يأتي لتلبية لكم في صالون ، ومن ثم الزيارة الثالثةالتي لديك لتكون على استعداد للحديث عن مجوهرات الزفاف المهر ، وتاريخلحضور حفل زفاف" ، قالت غادة عبد العال ، ألهمت الكاتب منظمة الصحةالعالمية الاعتصام كوم مع بلوق والكتاب الذي يحمل الاسم نفسه ، استنادا إلى حد كبير على تجاربها الخاصة. "وأنت حيث من المتوقع مجرد زوجة لقبول أن هذا هو مصير الخاصة بك دون أن يعرفوا حتى من هو الشخص حقا".

في حلقة واحدة من العرض ، وعرض لبطلة علا ما يبدو أن الخاطب الكمال. وسيم ، مثقف ، مهذب ، لديه وظيفة جيدة ويعيش في ايطاليا. دائخ ربما يكون لها وضع حد لبحث طويل ، ثم تكتشف الصيد : انه متزوج بالفعل لامرأة إيطالية. والدته، وهو ما يفسر ، يريد أن يتخذ الرحم الثانية ، زوجة مصرية -- انه سمح أربعزوجات بموجب القوانين الإسلامية في مصر على أساس -- إلى قوة الرحم لقضاءوقت أطول في الوطن في مصر.

كما علا غاضبوالرحم من أصل رمي الآباء منزلهم ، والدته النخرة ، "نحن لسنا في حاجة لك.هناك الكثير من الأسر والفتيات أكثر المتاحة."

المعرض ، والذي استمر خلال شهر رمضان من ، هو نوع من صوت في مكافحة ما وسائل الإعلام المصرية وصدحت في البلاد "أزمة الزواج".

تقليديا ، يجب أن العرسان في مصر دفع تكاليف باهظة ، بما في ذلك شراء شقة وتوفير المال في خط الهجوم الى العروس. ولكن مع الاقتصاد المتداعي وانتشار الفقر ، والرجال هم أكثر صعوبة وجود وقت تكفل التكاليف وتأخذ وقتا أطول ليتزوج. فيالوقت نفسه ، هناك مخاوف من أن عدد النساء غير المتزوجات في 30s ينمو ،على ما يبدو منذ الرجال ، الثابتة والمتنقلة وهي تفعل الأربعاء وأخيرا ،اختيار العرائس الأصغر.

في النقاش في البلادبسبب الازمة زواج ، وغالبا ما تتحمل النساء العبء الأكبر من اللوم ، معالرجال يشكون انها تجعل الكثير من المطالب المالية أو في الاختيار جدا عنتلك السمات العريس. وقد تغيرت التوقعات من أنهمإذا لا تريد أن تغير من العانس -- غالبا ما يكون كلمة ألقيت في مصر عن أيامرأة غير متزوجة لأكثر من 30 -- هل المرأة مجرد تسوية.

"أناأريد أن أتزوج" -- على حد سواء في برنامج تلفزيوني وكتاب عبد العال لعام2008 -- هو الدفاع التحدي من حق المرأة أن يكون من الصعب إرضاءه. ويقول إن المرأة ، لا سيما وأنها أصبحت مواقف أكثر تعليما وكسب في عالم العمل ، الحق في أن تعقد خارج لزوج منهم تعتبره شريكا حقيقيا.

واضاف"اذا كان الهدف فقط علا أن يتزوج ولكن هل كانت قبلت أول رجل يدخل حياتها ،و" 30 عاما (وغير المتزوجين) ، قال عبد العال من شخصيتها الرئيسية. "(الثابتةوالمتنقلة لكنها تدرك انه ليس مناسب ، إما بسبب عقليته أو مستويات التعليمأو أحرف ، لكنها ترفض الرحم وينتقل ، وهي تبحث عن شخص سوف تساعد على إكمالحياتها".

"العديد من النساء يأتي لي بعد أن كتب الكتاب ليقولوا انهم يرون أنفسهم في الشخصية الرئيسية ،" وقال عبد العال.

ريهام محسن مثال على امرأة تتعرض لضغوط لتسوية.

ومحسن32 عاما) ، الذي كان الشخص الأول والوحيد في أسرتها ، وسعت من الطبقةالمتوسطة لكسب درجة الماجستير -- يقول والديها التي جاءت من جيل تعلقأهمية كبيرة على تعليم بناتهم وتشجيعهم للعمل. ولكن، كما تقول ، هؤلاء الآباء نفسه -- وكان هؤلاء الأشخاص الموارد ورفع أبناء-- لا يبدو أن ندرك ما هو هذا القرار يعني التدريجي من حيث تطوير الحرفبناتهن.

"والدي لا أرى مشكلة معي الموافقة على الزواج مع شخص ما على دبلوم المهني والذي يكسب 9 $ في الشهر ،" قال محسن.

وقال محسن صديق مرة واحدة ذكر لها انه لم يكن حصيلة مهتم امرأة تحدث مرة أخرى.

واضاف "عدد القتلى لي : إذا أردت مع شخص ما رأيا ، كنت اذهب الى مقهى في أي مكان أصدقائي ذكر لشنق ،" قال محسن.

كل الضغط يقع على الأنثى في عملية الزواج ، وقالت انها حصيلة وكالة أسوشيتد برس.

"عليناأن نكون وتعليما ، وعذري ، قادرة على طهي الطعام ، ونظيفة ، ويتكلمون لغاتأقساط ، ويكون مستعدا لخدمة أسرته ، وجمع أولاده جيدا ، وعلى رأس ذلك علىوظيفة جيدة للمساهمة ماليا في الأسرة ،" وقالت .

صباحالصندوق ، وهي الرسالة المصرية الأكاديمية التي درست النساء غير المتزوجاتفي الأردن ، وقال كتاب عبد العال من "اعطى صوتا للفتيات اللاتي كانالأشخاص الموارد معاناة حقيقية ، والضغط غير الملموسة حتى الآن -- بأنشيئا ما كان هناك ، وشعر ، ولكن لا يمكن أن تحدث حقا أن من. "

وبينماقد الأعمار المرأة عند الزواج في كثير من الأماكن في مختلف أنحاء العالمأن ارتفاع بسبب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية "، في العالم العربي ،يتحدث المجتمع عن ذلك من حيث ما يجري خاطئ مع نفسها زوجة وظاهرة سلبيةوهذا هو السيطرة على المجتمع "، قالت.

غيرالمتزوجين ونفسها 40 ، وقالت إن المجتمع لا يزال لعرض النساء غيرالمتزوجات بوصفهم الرعاة سواء في المنزل أو في العمل المتاحة في أي وقت "،لأن قاعدة صالحة فقط هو أن تكون الزوجة والأم ، وحتى لا يكون هناك تصور لايوجد لديك الحياة غير ذلك ".

حنانKholoussy ، وهو مؤرخ في الجامعة الأميركية في القاهرة منظمة الصحةالعالمية دراسات الزواج في مصر ، ويلقي ظلالا من الشك على ما إذا كانتأزمة الزواج موجود حتى -- دراسات حول هذا الموضوع غير واضحة. بدلا من ذلك ، تقول هذه المناقشات حول زواج البوب بشكل روتيني في مصر ، ولا سيما في أوقات الأزمات.

"هذا هو وسيلة لنقد المجتمع المصري والمادية المتزايدة -- وبخاصة النساء وأسرهم المصرية لمطالبهم المالية في الزواج" ، قالت.

وقالعبد العال ، والذي يقول انها لا تزال تأمل في الزواج ، وتظهر أثارانتقادات لها لكونها "بليد" لعرض النساء -- من المتوقع أن تكون متواضعةوترك أسرهم التعامل مع عملية مشاركتهم -- مطالب لأزواجهن.

واضاف"في العالم العربي ، ويسمح للرجال فقط للحديث أو الكتابة عن الزواج ، وانه(الثابتة والمتنقلة يتحدث عنه كان يشكو دائما وغير سعيدة" ، قالت. "إذا كانت المرأة تشكو من أنها يجري ومخزية ، وإذا كانت الرغبات ثم الزواج هي مشين".