amaaamy المدير العام
انا من بلده : مصر عدد المساهمات : 3326 نقاط : 39004 السٌّمعَة : 895 تاريخ التسجيل : 17/05/2010 العمر : 50
| موضوع: من وقائع حرب اكتوبر :: شرح الانجازات المصريه السوريه + اهم خطب فى حياه السادات الأحد أكتوبر 10, 2010 4:41 am | |
| 6 اكتوبر 1973 القاده مصر انور السادات سوريا حافظ الاسد اسرائيل جولدا مائير القوى مصر 300,000 جندي، 1,700 دبابة، 2,000 مدرعة، 1,120 مدفع، 400 طائرة حربية، 140 مروحية، 107 قطعة بحرية سوريا 110,000 جندي، 1,200 دبابة، 800 مدرعة، 600 مدفع، 321 طائرة حربية، 36 مروحية، 21 قطعة بحرية اسرائيل 415,000 جندي، 2,350 دبابة، 3,000 مدرعة، 1,593 مدفع، 600 طائرة حربية، 84 مروحية، 38 قطعة بحرية الخسائر مصر8,528 قتيل من المدنيين والعسكريين 19,549 جريح تدمير 500 دبابة، 120 طائرة حربية، 15 مروحية نصفهم بسب تدخل سريع لجذب انتباه اسرائيل كى يستطيع الجيش السورى التقدم سوريا تدمير 500 دبابة، 117 طائرة حربية، 13 مروحية نظرا لمحاوله استكمال الحرب وعدم اراضائها بوقف اطلاق النار خسائر إسرائيل على الجبهتين:
- من 8,000 إلى 10,000 قتيل
- 20,000 جريح
- تدمير أكثر من 1000 دبابة
- إصابة وأسر عدد أخر من الدبابات
- تدمير من 303 إلى 372 طائرة حربية
- تدمير 25 مروحيه
ملحوظه هامهخسائر اسرائيل اكثر من خسائر العرب بكثير ما عدا الجنود فقد كانت الشهادههى كل ما يريدوها لذلك كان الجدنى يقف اما الدبابه ليفجرها وملقى بنفسه فىنعيم الجنه برجاء الدعاء الى كل الجنود العرب مصريين كانو ام سوريين او اخرين لم نعلم عنهم شىء مصر الضربة الجوية القواد محمد حسنى مبارك عاطف انور السادات في 6 أكتوبر 1973 قامت القوات الجوية المصرية بتنفيذ ضربة جوية على الأهداف الإسرائيلية خلف قناة السويس عبر مطار بلبيسالجوي الحربي (يقع في محافظة الشرقية - حوالي 60 كم شمال شرق القاهرة)وتشكلت القوة من 222 طائرة مقاتلة عبرت قناة السويس وخط الكشف الرإداريللجيش الإسرائيلي مجتمعة في وقت واحد في تمام الساعة الثانية بعد الظهرعلى ارتفاع منخفض للغاية. وقد استهدفت الطائرات محطات التشويشوالإعاقة في أم خشيب وأم مرجم ومطار المليز ومطارات أخرى ومحطات الراداروبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعيةوالنقاط الحصينة في خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة. ولقد كانتعبارة عن ضربتين متتاليتين قدر الخبراء الروس نجاح الأولى بنحو 30%وخسائرها بنحو 40 ونظرا للنجاح الهائل للضربة الأولى والبالغ نحو 95%وبخسائر نحو 2.5% تم إلغاء الضربة الثانية. تلقت الحكومة الإسرائيلية المعلومات الأولى عن الهجوم المقرر في الخامس من أكتوبر (تشرين الأول) فدعت رئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مائير بعض وزرائها لجلسة طارئة في تل ابيب عشية العيد، ولكن لم يكف الوقت لتجنيد قوات الاحتياط التي يعتمد الجيش الإسرائيلي عليها. عبور قناة السويس حدد الجيشان المصري والسوري موعدالهجوم للساعة الثانية بعد الظهر بعد أن اختلف السوريون والمصريون علىساعة الصفر. ففي حين يفضل المصريون الغروب يكون الشروق هو الأفضلللسوريين، لذلك كان من غير المتوقع اختيار ساعات الظهيرة لبدء الهجوم،وعبر القناة 8,000 من الجنود المصريين، ثم توالت موجتا العبور الثانيةوالثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الضفة الشرقية بحلول الليل إلى60,000 جندي، في الوقت الذي كان فيه سلاح المهندسين المصري يفتح ثغرات فيالساتر الترابى باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع. في الساعة الثانية تم تشغيل صافراتالإنذار في جميع أنحاء إسرائيل لإعلان حالة الطوارئ واستأنف الراديوالإسرائيلي الإرسال رغم العيد. وبدأ تجنيد قوات الاحتياط بضع ساعات قبلذلك مما أدى إلى استأناف حركة السير في المدن مما أثار التساؤلات فيالجمهور الإسرائيلي. وبالرغم من توقعات المصريين والسوريين، كان التجنيدالإسرائيلي سهلا نسبيا إذ بقي أغلبية الناس في بيوتهم أو إحتشدوا فيالكنائس لأداء صلوات العيد. ولكن الوقت القصير الذي كان متوفرا للتجنيدوعدم تجهيز الجيش لحرب منع الجيش الإسرائيلي من الرد على الهجوم المصريالسوري المشترك. ثغرة الدفرسوار تمكنالجيش المصري خلال الأيام الأولى من عبور قناة السويس وتدمير خط بارليفالدفاعي الإسرائيلي المنيع. بدأ الهجوم في الجبهتين معاً في تمام الساعةالثانية بعد الظهر بغارات جوية وقصف مدفعي شامل على طول خطوط الجبهة.تحركت القوات السورية مخترقة الخطوط الإسرائيلية ومكبدة الإسرائيليينخسائر فادحة لم يعتادوا عليها خلال حروبهم السابقة مع العرب . خلال يومينمن القتال، باتت مصر تسيطر على الضفة الشرقية لقناة السويس وتمكن الجيشالسوري من تحرير مدينة القنيطرة الرئيسية وجبل الشيخ مع مراصدهالإلكترونية المتطورة. حقق الجيش المصري إنجازات ملموسة حتى14 أكتوبر حيث انتشرت القوات المصرية على الضفة الشرقية لقناة السويس، أمافي اليوم التاسع للحرب ففشلت القوات المصرية بمحاولتها لاجتياح خط الجبهةوالدخول في عمق أراضي صحراء سيناء والوصول للمرات وكان هذا القرار بتقديرالبعض هو أسوأ قرار استراتيجي اتخذته القيادة أثناء الحرب لأنه جعل ظهرالجيش المصري غرب القناة شبه مكشوف في أي عملية التفاف وهو ما حدث بالفعل اوقفت القوات المصرية القتال علىجبهتها بسبب انكشاف ظهر قواتها للعدو وذلك لعدم القدرة على تغطية اكثر من12 كيلو في عمق سيناء بسبب قرب نفاذ الزخيرة ولأن قدرات المعدات العسكريةلديها (طيران ومدفعية) تسمح بغطية هذا العمق فقط وكذلك خوفا من الالتفافحولها بسبب إنزال الجسر الجوي بين القوات الإسرائيلية والامريكية في عمقسيناء بالجبهة المصرية والجولان بالجبهة السورية. الثغرة: بسببالفشل في تنفيذ ضرب بعض الأهداف الإسرائيلية المؤثرة في الجبهة السوريةحسب الخطة المتفق عليها بين الجبهتين السورية والمصرية تنبه العدوللتحركات السورية مبكرا مما جعله يؤمن دفاعاته وطلب دعم امريكي عاجل.أرسلت القيادة العسكرية السورية مندوبًا للقيادة الموحدة للجبهتين التيكان يقودها المشير أحمد إسماعيل تطلب زيادة الضغط على القوات الإسرائيليةعلى جبهة قناة السويس لتخفيف الضغط على جبهة الجولان، فطلب الرئيس الساداتمن إسماعيل تطوير الهجوم شرقًا لتخفيف الضغط على سوريا، فأصدر إسماعيلأوامره بذلك على أن يتم التطوير صباح 12 أكتوبر. في 14 أكتوبراضطرت القوات المصرية بالمجازفة والدخول في العمق المصري بدون غطاء يحميهاللفت إنتباه العدو عن الجبهة السورية ليتاح لها المجال أن تعدل وضعهاوتؤمن دفاعتها والتحضير لضربة إنتقامية، فالتفت كتيبة مدرعات إسرائيليةحول القوات المصرية مستغله عدم وجود غطاء لهاوحاصرها مما تسبب في الثغرةالشهيرة. لكن عارض الفريق الشاذلي بشدة أيتطوير خارج نطاق الـ12 كيلو التي تقف القوات فيها بحماية مظلة الدفاعالجوي، وأي تقدم خارج المظله معناه أننا نقدم قواتنا هدية للطيرانالإسرائيلي. وبناء على أوامر تطوير الهجوم شرقًاهاجمت القوات المصرية في قطاع الجيش الثالث الميداني (في اتجاه السويس)بعدد 2 لواء، هما اللواء الحادي عشر (مشاة ميكانيكي) في اتجاه ممر الجدي،واللواء الثالث المدرع في اتجاه ممر "متلا". وفي قطاع الجيش الثاني الميداني(اتجاه الإسماعيلية) هاجمت الفرقة 21 المدرعة في اتجاه منطقة "الطاسة"،وعلى المحور الشمالي لسيناء هاجم اللواء 15 مدرع في اتجاه "رمانة". كان الهجوم غير موفق بالمرة كما توقعالشاذلي، وانتهى بفشل التطوير، مع اختلاف رئيسي، هو أن القوات المصريةخسرت 250 دبابة من قوتها الضاربة الرئيسية في ساعات معدودات من بدءالتطوير للتفوق الجوي الإسرائيلي. . في هذا اليوم قررت حكومة الولاياتالمتحدة إنشاء "جسر جوي" لإسرائيل، أي طائرات تحمل عتاد عسكري لتزويدالجيش الإسرائيلي بما ينقصه من العتاد. تمثال للجنود المصريين وهم يعبرون قناة السويس فيليلة ال15 من أكتوبر تمكنت قوة إسرائيلية صغيرة من اجتياز قناة السويس إلىضفتها الغربية وبدأ تطويق الجيش الثالث من القوات المصرية. شكل عبور هذه القوة الإسرائيلية إلى الضفة الغربية للقناة مشكلة تسببت في ثغرة في صفوف القوات المصرية عرفت باسم "ثغره الدرارسفور "وقدر اللواء سعد الدين الشاذلي القوات الإسرائيلية غرب القناة في كتابه""مذكرات حرب أكتوبر"" يوم 17 أكتوبر بأربع فرق مدرعة وهو ضعف المدرعاتالمصرية غرب القناة. توسعت الثغرة اتساعا كبيرا حتى قطعطريق السويس وحوصرت السويس وحوصر الجيش الثالث بالكامل البالغ قوامة حوالي45 ألفا لمدة ثلاثة أشهر. كان اتساع الثغرة نتيجة للاخطاء القياديةالجسيمة لكل مممن السادات وأحمد إسماعيل بدءا من تطوير الهجوم إلى عدمالرغبة في المناورة بالقوات مما دفع البعض إلى تحميل السادات المسؤليةالكاملة. في 23 أكتوبر كانت القوات الإسرائيليةمنتشرة حول الجيش الثالث مما أجبر الجيش المصري على وقف القتال. في 24تشرين الأول (أكتوبر) تم تنفيذ وقف إطلاق النار. سوريا الجولان فينفس التوقيت وحسب الاتفاق المسبق قام الجيش السوري بهجوم شامل في هضبةالجولان وشنت الطائرات السورية هجوما كبيرا على المواقع والتحصيناتالإسرائيلية في عمق الجولان وهاجمت التجمعات العسكرية والدبابات ومرابضالمدفعية الإسرائيلية ومحطات الرادارات وخطوط الإمداد وحقق الجيش السورينجاحا كبيرا وحسب الخطة المعدة بحيث انكشفت أرض المعركة أمام القواتوالدبابات السورية التي تقدمت عدة كيلو مترات في اليوم الأول من الحرب ممااربك وشتت الجيش الإسرائيلي الذي كان يتلقى الضربات في كل مكان من الجولان. بينما تقدم الجيش السوري تقدمه في الجولان وتمكن في 7 اكتوبرمن الاستيلاء على القاعدة الإسرائيلية الواقعة على كتف جبل الشيخ في عمليةإنزال بطولية نادرة استولى خلالها على مرصد جبل الشيخ وعلى أراضي في جنوبهضبة الجولان ورفع العلم السوري فوق أعلى قمة في جبل الشيخ، وتراجعتالعديد من الوحدات الإسرائيلية تحت قوة الضغط السوري. وأخلت إسرائيلالمدنيين الإسرائيليين الذين استوطنوا في الجولان حتى نهاية الحرب. في 8 أكتوبر كثفت القوات السورية هجومها وأطلقت سورية هجوم صاروخي على قرية مجدال هعميق شرقي مرج ابن عامر داخل إسرائيل، وعلى قاعدة جوية إسرائيلية في رامات دافيد في 9 أكتوبر أسقطت الدفاعات السوريةأعدادا كبيرة من الطائرات الإسرائيلية مما أوقع خسائر كبيرة في صفوف الجيشالإسرائيلي وطلبت إسرائيل المساعدة بصورة عاجلة من الولايات المتحدةلمساندتها على الجبهة السورية. اجبرت القوات المصرية على توقف القتالعلى جبهتها بسبب انكشاف ظهر قواتها للعدو وذلك لعدم القدرة على تغطية اكثرمن 12 كيلو في عمق سيناء بسبب قرب نفاذ الزخيرة ولأن قدرات المعداتالعسكرية لديها (طيران ومدفعية) تسمح بغطية هذا العمق فقط وكذلك خوفا منالالتفاف حولها بسبب إنزال الجسر الجوي بين القوات الإسرائيلية والامريكيةفي عمق سيناء بالجبهة المصرية والجولان بالجبهة السورية. أرسلت القيادة العسكرية السوريةمندوبًا للقيادة الموحدة للجبهتين التي كان يقودها المشير أحمد إسماعيلتطلب زيادة الضغط على القوات الإسرائيلية على جبهة قناة السويس لتخفيفالضغط على جبهة الجولان، فقررت مصر الهجوم شرقا لتخفيف الضغط على سوريا. الواقعة أيضا في مرج ابن عامر. الثغرة:في 14 أكتوبر اضطرت القوات المصرية بالمجازفة والدخول في العمق المصريبدون غطاء يحميها للفت إنتباه العدو عن الجبهة السورية ليتاح لها المجالأن تعدل وضعها وتؤمن دفاعتها والتحضير لضربة إنتقامية، فالتفت كتيبةمدرعات إسرائيلية حول القوات المصرية مستغله عدم وجود غطاء لهاوحاصرها مماتسبب في الثغرة الشهيرة، بسبب عدم وجود غطاء لأكثر من 12 كيلو في العمقالتي تقف القوات فيها بحماية مظلة الدفاع الجوي، وأي تقدم خارج المظلهمعناه أننا نقدم القوات المصرية هدية للطيران الإسرائيلي. وبناء على أوامر تطوير الهجوم شرقًاهاجمت القوات المصرية في قطاع الجيش الثالث الميداني (في اتجاه السويس)بعدد 2 لواء، هما اللواء الحادي عشر (مشاة ميكانيكي) في اتجاه ممر الجدي،واللواء الثالث المدرع في اتجاه ممر "متلا". وفي قطاع الجيش الثاني الميداني(اتجاه الإسماعيلية) هاجمت الفرقة 21 المدرعة في اتجاه منطقة "الطاسة"،وعلى المحور الشمالي لسيناء هاجم اللواء 15 مدرع في اتجاه "رمانة". كان الهجوم غير موفق بالمرة كما توقعالفريق الشاذلي، وانتهى بفشل التطوير، مع اختلاف رئيسي، هو أن القواتالمصرية خسرت 250 دبابة من قوتها الضاربة الرئيسية في ساعات معدودات منبدء التطوير للتفوق الجوي الإسرائيلي. بمعنى ادق توقف القتال بالجانبالمصري كانت مجبرة عليه لأفتقارها لوجود معدات تدعم تقدمها وكذلك رد الفعل السريع من القواتالامريكية بإمداد إسرائيل بجسر جوي من قاعدة بتركيا وسط ساحة المعركة فيالجولان افشل المخطط المصري وساعد الإسرائيليين على القيام بهجوم معاكسناجح في الجولان، وحاول الجيش الإسرائيلي بمساعدة أمريكية مباشرة ايقافالجيش السوري من التقدم نحو الحدود الدولية وقد وصلت وحدات من الجيشالسوري إلى الحدود الدولية وحول بحيره طبريا الدول العربيه الحظر النفطي في 17 أكتوبر عقد وزراء النفط العرب اجتماعاً في الكويت ،تقرر بموجبه خفض إنتاج النفط بواقع 5% شهريا ورفع أسعار النفط من جانبواحد، في 19 أكتوبر طلب الرئيس الأمريكي نيكسون من الكونغرس اعتماد 2.2بليون دولار في مساعدات عاجلة لإسرائيل الأمر الذي أدى لقيام المملكةالعربية السعودية وليبيا ودول عربية أخرى لإعلان حظر على الصادرات النفطيةإلى الولايات المتحدة، مما خلق أزمة طاقة في أمريكا. نهاية الحرب تدخلت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة وتم إصدار القرار رقم 338 الذي يقضي بوقف جميع الأعمال الحربية بدءاً من يوم 22 اكتوبر وقبلت مصر بالقرار ونفذته اعتبارامن مساء نفس اليوم إلا أن القوات الإسرائيلية خرقت وقف إطلاق النار، فأصدرمجلس الأمن الدولي قرارا آخر يوم 23 اكتوبر يلزم جميع الأطراف بوقف إطلاقالنار. أما سوريا فلم تقبل بوقف إطلاق النار، وبدأت حرب جديدة أطلق عليها اسم « حرب الاستنزاف»هدفها تأكيد صمود الجبهة السورية وزيادة الضغط على إسرائيل لإعادة باقيمرتفعات الجولان، وبعد الانتصارات التي حققها الجيش السوري وبعد خروج مصرمن المعركة واستمرت هذه الحرب مدة 82 يوماً. في نهاية شهر مايو 1974 توقفالقتال بعد أن تم التوصل إلى اتفاق لفصل القوات بين سوريا وإسرائيل، أخلتإسرائيل بموجبه مدنية القنيطرة وأجزاء من الأراضي التي احتلتها عام 1967. عام 1973. حرب الاستنزاف فيأوائل عام 1974، شنت سوريا، غير مقتنعة بالنتيجة التي انتهى إليها القتالفي محاولة لاسترداد وتحرير باقي أراضي الجولان، وبعد توقف القتال علىالجبهة المصرية شنت سوريا حرب استنزاف ضد القوات الإسرائيلية في الجولان،تركزت على منطقة جبل الشيخ، واستمرت 82 يوماً كبدت فيها الجيش الإسرائيليخسائر كبيرة. توسطت الولايات المتحدة، عبر الجولاتالمكوكية لوزير خارجيتها هنري كيسنجر، في التوصل إلى اتفاق لفك الاشتباكالعسكري بين سوريا وإسرائيل. نص الاتفاق الذي وقع في حزيران (يونيو) 1974على انسحاب إسرائيل من شريط من الأراضي المحتلة عام 1967 يتضمن مدينةالقنيطرة. في 24 حزيران/يونيو رفع الرئيس حافظ الاسد العلم السوري في سماء القنيطرهالمحرر، إلا أن الإسرائيليين كانوا قد عمدوا إلى تدمير المدينة بشكل منظمقبل أنسحابهم، وقررت سوريا عدم إعادة إعمارها قبل عودة كل الجولان للسيادةالسورية. من هنا نستيقن ان الخطأ الوحيد لانور السادات هو محاوله تخفيف العبء على سوريا باقحام الجيش فى الكيلوات التى لم تكن تغطيها حمايه من الطائرات خطأ حافظ الاسد هو عدم السيطره على الجزء المطلوب مقارنه بسيناء لذلك قرر حافظ الاسد الاستمرار على الرغم من النجاحات لكنها كانت دون جدوى لان الذخائر قد نفذت وبالطبع وقع اختلاف بين القائدان بسبباصرار سوريا على التكمله على الرغم من انا الذخائر لم تكن فى صالح العرببسبب امدادات الولايات المتحده الدائم لاسرائيل خطاب السادات بعد 11 يوم من عبور القناه http://down.egysawa.com/23377 جزء من خطاب السادات فى الكنيست http://down.egysawa.com/23378 جزء اخر مهم فى اخر الخطبه فى الكنيست http://down.egysawa.com/23379 الموضوع الأصلي : من وقائع حرب اكتوبر :: شرح الانجازات المصريه السوريه + اهم خطب فى حياه السادات [size=7]-||- المصدر : ايجى سوا -||- الكاتب : [size=7]MR.Ahmed[/size][/size] | |
|