مركز شباب بولاق
مرحبا بك في موقع مركز شباب بولاق
نرجوا التفاعل معنا والمساهمه بمواضيعك
سجل وبعد التسجيل فعل حسابك بنفسك في اميلك الشخصي
مع تحيات اداره الموقع احمد سعودي
مركز شباب بولاق
مرحبا بك في موقع مركز شباب بولاق
نرجوا التفاعل معنا والمساهمه بمواضيعك
سجل وبعد التسجيل فعل حسابك بنفسك في اميلك الشخصي
مع تحيات اداره الموقع احمد سعودي
مركز شباب بولاق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مركز شباب بولاق

بولاق ابو العلا رمز الحضاره
 
البوابةالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورقران كريمالتسجيلدخولالعاب اون لاينالعابشات ودرشه
اهلا بكم في موقع مركز شباب بولاق - ونرجوا ان تستمتعوا معنا- مدير الموقع / احمد سعودي مشرف الحاسب الالي بالمركز -ت 01223834149
https://i.servimg.com/u/f46/15/36/59/23/re-exp15.jpg


https://i.servimg.com/u/f46/15/36/59/23/re-exp15.jpg

 

 قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:25 pm

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس

أ


الإثارة ، الاستثارة:
في الفيسيولوجيا, إثارة عصب أو عضلة بحيث ينشأ عن ذلك اندفاع معين. وفيالفيزياء, نقل الذرة أو نواة الذرة, من حالة الطاقة الدنيا (Ground State)إلى حالة ذات طاقة أعلى, وتعرف هذه الحالة الأخيرة ب-<الحالة المستثارة( أيضا: طاقة الاستثارة).

الإثنولوجيا ، علم الأعراق البشرية :
فرع من الأنثروبولوجيا يبحث في أصول الشعوب المختلفة وخصائصها وتوزعهاوعلاقاتها بعضها ببعض, ويدرس ثقافاتها دراسة تحليلية مقارنة أيضا.

الإحباط :
في علم النفس, ظرف أو حالة أو عمل يحول بين المرء وتحقيق إحدى حاجاتهالاجتماعية أو النفسية. والإحباط غالبا ما يكون خارجي المنشأ. فقد ترغبمثلا في المشاركة في حفلة راقصة فيمنعك والدك من ذلك. وقد ينشأ الإحباط,أحيانا, عن علة في ذات نفسك أنت, أو عاهة تشكو منها, أو انخفاض في مستوىالذكاء عندك, أو عن تصدرك لتحقيق أهداف هي أبعد منالا من أن تبلغهابقدراتك أو مؤهلاتك. وأيا ما كان, فالإحباط يحمل المرء على بذل المزيد منالجهد, وغالبا ما يثير غضبه ويغريه بانتهاج سبيل العدوان, ولكنه لا يورثهأية علة نفسية خطيرة, إلا إذا تواصل أو تكرر مرة بعد أخرى. ليس هذا فحسب,بل إن الإحباط قد يكون بناء, إذ يحمل المرء, حملا, على اكتشاف حلوللمشكلاته جديدة.

الأحلام :
عرف بعض الباحثين الأحلام بقوله إنها سلسلة من الصور أو الأفكار أوالانفعالات التي تتمثل لعقل المرء أثناء النوم. وعرفها بعضهم الآخر بقولهإنها <مسرحيات> عقلية تصور جانبا من حياة النائم غير الواعية. ومنالناس من يزعم أنه <لا يرى في المنام أحلاما>, ولكن زعمه هذا غيرصحيح. فالواقع أن الناس جميعا يحلمون أحلامهم بيد أن كثيرا منهم يعجزون عنتذكر هذه الأحلام عند اليقظة. ومثيرات الأحلام بعضها سيكولوجي وبعضهافسيولوجي. فأما المثيرات السيكولوجية فتتمثل في الرغبات الدفينة التيتحاول التعبير عن نفسها خلال النوم. وأما المثيرات الفسيولوجية فتنشأ عنأوضاع كثيرة نذكر منها, على سبيل المثال, تناول المرء قبيل الرقاد عشاءثقيلا يعجز جهازه الهضمي عن تمثله. وقد عني الناس, منذ أقدم العصور,بتأويل الأحلام. ولكن دراسة الأحلام دراسة علمية منهجية لم تبدأ إلا فيمطلع القرن العشرين بعد أن أصدر فرويد Freud كتابه <تأويل الأحلام>The Interpretation of Dreams (عام 1899) وقد ذهب فيه إلى القول بأن الحلمينبع من اللاوعي أو ما دون الوعي, وأنه عبارة عن رغبة مكبوتة تشبع من طريقالرؤيا. والصعوبة في تأويل الأحلام إنما ترجع إلى أن هذه الرغبة المكبوتةتتبدى على شكل مقنع, ومن هنا وضعت مجموعة من الرموز التي تعتبر<مفاتيح> يستعان بها على فهم الحلم. أما ألفرد أدلر فذهب إلى أنللحلم <وظيفة توقعية> بمعنى أن الحالم يتوقع أن يواجه مشكلة ما, عماقريب, فهو يستعد لهذه المواجهة من طريق الحلم, وأما يونغ فاعتبر الحلمعملية آلية تقوم على نشاطات اللاوعي المستقلة.

الإحياء النفسي ، علم النفس الإحيائي :
دراسة الحياة العقلية والسلوك من حيث علاقتهما بالعمليات البيولوجية.يعتبر أدولف ماير رائد هذا العلم. وقد ذهب إلى القول بأن نجاح الطبيب فيمعالجة أية حالة من حالات المرض العقلي رهن بدراسة خلفية المريض الوراثية,والخبرات التي مر بها في حياته, والضغوط البيئية التي تعرض لها.

الإرادة ، حرية الإرادة :
قدرة المرء على اتخاذ القرار, وبخاصة في القضايا المصيرية, أو علىالاختيار بين مختلف البدائل, أو العمل في بعض الحالات من غير أن تقيدإرادته عوائق طبيعية أو اجتماعية أو غيبية. ومن هنا فهي نقيض<الحتمية> التي تقول بأن أفعال المرء هي ثمرة عوامل سبقية لا سلطةله عليها ونقيض <الجبرية> أي الإيمان بالقضاء والقدر. والقائلونبحرية الإرادة يبنون موقفهم على أساس من الاعتقاد السائد في مختلفالمجتمعات بأن الناس مسئولون عن أعمالهم الشخصية وهو الاعتقاد الذي تنبنيعليه جميع مفاهيم القانون والثواب والعقاب. وتعتبر الوجودية أكثر الفلسفاتالحديثة تشديدا على حرية المرء ومسؤوليته عن أعماله.

الارتكاس ، الفعل المنعكس :
قدرة المرء على اتخاذ القرار, وبخاصة في القضايا المصيرية, أو علىالاختيار بين مختلف البدائل, أو العمل في بعض الحالات من غير أن تقيدإرادته عوائق طبيعية أو اجتماعية أو غيبية. ومن هنا فهي نقيض<الحتمية> التي تقول بأن أفعال المرء هي ثمرة عوامل سبقية لا سلطةله عليها ونقيض <الجبرية> أي الإيمان بالقضاء والقدر. والقائلونبحرية الإرادة يبنون موقفهم على أساس من الاعتقاد السائد في مختلفالمجتمعات بأن الناس مسئولون عن أعمالهم الشخصية وهو الاعتقاد الذي تنبنيعليه جميع مفاهيم القانون والثواب والعقاب. وتعتبر الوجودية أكثر الفلسفاتالحديثة تشديدا على حرية المرء ومسؤوليته عن أعماله.


الارتكاس الشرطي ، الفعل المنعكس الشرطي :
في علم النفس, استجابة لا إرادية لمثير لا يحدث تلك الاستجابة إلا إذاأخضع الكائن الحي لعملية تعرف ب-<الإشراط> Conditioning. فالكلبمثلا يسيل لعابه إذا عود سماع صوت الجرس كلما حان موعد طعامه المألوف, حتىولو لم يكن الطعام موجودا. إن الطعام يحدث عند الكلب ارتكاسات غير مشرطةUnconditione Reflexes, أي استجابات غريزية غير مكتسبة أو متعلمة. أماالجرس فيحدث ارتكاسا شرطيا, إذ ليس للجرس في الأصل تأثير على غدد الكلباللعابية. ولكن حين يعود الكلب أن يربط ما بين الطعام وصوت الجرس فعندئذيستجيب للجرس كما يستجيب عادة للطعام. وأول من قام بالتجارب في هذا الحقلالفسيولوجي الروسي بافلوف.

الأرق :
امتناع النوم امتناعا مزمنا. ينشأ الأرق في كثير من الأحوال عن الضجة أوالألم أو النور القوي. وقد يكون مجرد عرض دال على حالة عصبية ناشئة عن قلقأو مرض أو عصاب. والأرق يعالج بإزالة أسبابه. ومن الخير أن يقوم المصاببالأرق ببعض التمارين الرياضية البدنية خلال النهار, وأن يتناول شراباساخنا وينقع قدميه في الماء الحار قبل أن يأوي إلى الفراش. فإذا لم يجدهذلك كله فقد لا يكون ثمة مناص من تناول بعض الأقراص المنومة.

الأرواح ، تحضير الأرواح :
محاولة الاتصال بأرواح الموتى عبر وسيط عادة. وقد ظهرت في الولاياتالمتحدة الأميركية, خلال القرن التاسع عشر, جماعات متعددة مارست تحضيرالأرواح بوسائل مختلفة, ومن ثم انتشرت هذه الممارسة في بلدان أخرى كثيرةابتغاء الكشف عن المغيبات في المقام الأول. ولا تزال جلسات تحضير الأرواحتعقد في البيوت والمنتديات حتى يوم الناس هذا, وفيها يتلقى الحاضرون, فيما يزعم, رسائل يدونها الوسيط على الورق تدوينا آليا. وثمة تقارير تؤكد أنأصوات الأرواح كثيرا ما سمعت, خلال جلسات تحضير الأرواح, وبخاصة عند عقدهافي غمرة من الظلام.

الإزاحة ، التنحية :
في علم النفس, قناع تصطنعه الأفكار المكبوتة في نضالها بسبيل التعبير عننفسها. وإنما يدعى هذا القناع <إزاحة> أو <تنحية> لأن الشخصأو الشيء الحقيقي المتصل بالذكرى المؤلمة <يزاح> أو <ينحى> فيالحلم, ليحل محله شخص أو شيء آخر. ولكن ثمة دائما وجه شبه بين الشيءالمزاح أو المنحى والشيء الذي حل محله.

الاستبطان :
في علم النفس, فحص المرء أفكاره ومواقفه ومشاعره. وبكلمة أخرى: تأمل المرءعقله وتسجيل كل ما يحدث عندما يفكر الإنسان أو يحس أو يريد. وإنما بدأ علمالنفس الاستبطاني مع العالم الألماني فونت Wundt (1832 - 1920). وكانالهدف الرئيسي الذي رمى إليه أصحاب هذه الطريقة هو معرفة ما الذي يجريفعلا للعقل الإنساني حين يخضع لمؤثر ما.

الاستجابة :
في الفيسيولوجيا, سلوك يتكشف عنه المفحوص أو جزء منه نتيجة لتعرضه لمثير معين.

الاستحواذ :
تسلط فكرة, أو شعور ما, على المرء تسلطا غير سوي مصحوبا بانفعال قوي يدفعالمرء إلى القيام بعمل ما, برغم إرادته أحيانا. ويطلق المصطلح أيضا بمعنى<الهاجس> وهو الفكرة (أو المشاعر) التي تستبد بالمرء على هذا النحوغير السوي. والاستحواذ حالة عقلية مرضية تتكشف أعراضها عن حصر نفسي شديد.

الاستذئاب :
اضطراب عقلي يتوهم المصاب به أنه ذئب أو أي حيوان مفترس آخر. وهذاالاضطراب العقلي الغريب يحدث أكثر ما يحدث عند الأقوام الذين يؤمنونبالتقمص (التقمص).

الاستعراضية ، الافتضاحية :
انحراف يتميز بنزوع المرء إلى الكشف عن عورته بوصفه الوسيلة المفضلة عندهلتحقيق اللذة الجنسية. وهذا الانحراف يكاد يكون مقصورا على الذكور.والواقع أن < الاستعراضية > أو <الافتضاحي> يطمع, عادة, في أنيبدي الشخص المتعري من أجله ارتكاسات أو ردود فعل انفعالية (كالاشمئزاز أوالذعر).

الإسقاط ، الإضفاء ، الإلصاق :
في علم النفس, نزعة المرء إلى أن ينسب إلى شخص آخر, أو إلى الجماعة كلها,بعضا من مشاعره أو رغباته أو حوافزه, بغية التخفف من الشعور بالإثم عادة.ومن ذلك اعتقاد الحسود أن الحسد خصلة متأصلة في الناس جميعا, واعتقادالمخادع أن الخداع من شيم النفوس على اختلافها.

اشتهاء المغاير ، الجنسية المغايرة :
الميل الجنسي الطبيعي إلى أفراد الجنس الآخر. ونقيضه: اشتهاء المماثل أوالجنسية المثلية. اشتهاء المماثل ، الجنسية المماثلة ، الميل الجنسي إلىأفراد الجنس المماثل وبخاصة بين الذكور وهو ما يعرف باللواط أو اللواطة.أما اشتهاء المماثل بين الإناث فيعرف بالسحاق. وقد ذهب العلماء في تعليلهذه الظاهرة مذاهب شتى, فعزاها بعضهم إلى أسباب بيولوجية ذات علاقةبالهرمونات الجنسية, وعزاها بعضهم الآخر إلى أسباب نفسية. وقد جرت محاولاتلمعالجة هذا الشذوذ جراحيا حينا, وغديا حينا, ولكن من غير نجاح ملحوظ. ومنأجل ذلك يلجأ اليوم, أكثر ما يلجأ, إلى معالجته بطرائق الطب النفسي.

الإعلاء :
في علم النفس, تحويل طاقة حافز ما أو غريزة ما, إلى هدف أسمى أخلاقيا أوثقافيا. فحين يتعذر علينا التعبير عن الحوافز أو الغرائز نعمد إلى السيطرةعليها وتوجيه طاقاتها في مجار أخرى, فذلك خير من كبتها على أية حال.وعملية الإعلاء عملية عفوية, ولكن الحاجة إليها تكون شعورية طبعا, علىالرغم من أن هذه العملية قد تبدأ في بعض الأحيان قبل أن يشعر بها المرءبوقت طويل.

الإعلان :
صناعة ترمي إلى إغراء الناس بشراء سلعة معينة, وذلك من طريق التعريف بهاوإظهار مزاياها بالنسبة إلى غيرها من السلع المماثلة أو المنافسة.والإعلان بمعناه الواسع قديم قدم البيع والتجارة. ولعل أول مظاهره مناداةالباعة المتجولين على بضائعهم بطريقة مشجعة مغرية في معظم الأحيان, وتعليقاللوحات الدعائية على الجدران في الأسواق والشوارع. أما الإعلان بمعناهالضيق الذي نفهمه اليوم فقد نشأ وقوي مع ظهور الصحف والمجلات ثم تطورتصناعته فاقتحم ميدان الإذاعة والتلفزيون ودور السينما.

إلكترا ، عقدة إلكترا :
عقدة نفسية تتسم بتعلق البنت بأبيها تعلقا جنسيا مصحوبا بغيرة من الأمباعتبارها تنافس البنت على قلب والدها. وهي تظهر, أول ما تظهر, عادة, فيما بين الثالثة والخامسة من العمر. وقد تكون مصدر اضطراب في شخصية البنت,في ما بعد, إذا لم تحل. والمصطلح من وضع فرويد وفيه إشارة إلى أسطورةإلكترا (أوديب, عقدة).
الألم :
إحساس بغيض ينقل من طريق الأعصاب بحدة تتراوح ما بين انزعاج طفيف وانزعاجشديد كاف لأن يوقع الاضطراب في وظائف الجسد. والألم هو من غير ريب عرضيشير إلى خلل جسدي. ولكن درجة الألم قد لا تتناسب في كثير من الأحيان معخطورة العلة. إن الجراح السطحية ووجع الأسنان قادرة على إحداث آلام مبرحةلا تطاق, ولكن مصدرها واضح وفي الإمكان التخلص منها بالمعالجة. وبالمقابل,فإن القروح الخطيرة في المعدة أو الأمعاء, وحتى بعض الأمراض المميتة, قدلا تحدث أكثر من آلام طفيفة. ونحن كثيرا ما نعالج الألم بعقاقير تسكنه أوتخفف من حدته, ولكن هذه العقاقير لا تفعل شيئا أكثر من ذلك, لأنها لاتتصدى لأسباب الألم الحقيقية.

الهذا ، الهو :
ذلك الجانب اللاشعوري من النفس - وفقا لنظرية التحليل النفسي الفرويدية -الذي يعتبر مصدر الطاقة الغريزية أو البهيمية في الإنسان, وبخاصة الغريزةالجنسية والنزوع إلى العدوان. والهذا أو الهو أقدم جوانب النفس الثلاثةوأسبقها إلى الظهور, وهو يتطلب إشباعا عاجلا, ولكن الجانبين الآخرين,الأنا والانا العليا, يكبحانه ويعملان على السيطرة عليه (را. أيضا: الأنا;والانا العليا).

الامتحانات :
في الاصطلاح التربوي, اختبارات تجرى لاكتشاف مقدار ونوعية المعرفة التيحصلها الطلاب خلال فترة معينة من الدراسة. يخضع للامتحانات, في معظمالأحوال, أعداد كبيرة من الطلاب, وتطبق فيها على الجميع مقاييس واحدة.وتعتبر فرنسا أكثر البلدان تمسكا بنظام الامتحانات الموحدة. فبعد خمسسنوات يقضيها الطلاب في مرحلة التعليم الأولي تختار نسبة ضئيلة - من طريقامتحان موحد بالغ العسر - لدخول الليسيه Lycée أو الكلية, في حين يلحقسائرهم بمدارس ثانوية ذات مستوى أدنى. وفي ختام مرحلة الدراسة في الليسيهيجرى امتحان موحد بالغ العسر أيضا, هو امتحان البكالوريا, وعلى نتائج هذاالامتحان يتوقف دخول الطالب الجامعة أو عدمه. أما في الولايات المتحدةالأميركية فلا تلعب الامتحانات مثل هذا الدور الأساسي في انتقال الطالب منمرحلة من مراحل التعليم إلى أخرى. إنه مثلا غير مضطر إلى أن يتخطى عندإتمامه مرحلة التعليم الأولي حاجزا امتحانيا ينقله إلى مرحلة التعليمالثانوي. وأيا ما كان فالجدل قائم, منذ مدة غير قصيرة, حول صلاحيةالامتحانات. وقد اشتدت الحملة على الامتحانات في الفترة الأخيرة إلى حدتمثل بمطالبة بعض علماء التربية بإلغائها.ويذهب المطالبون بإلغاءالامتحانات إلى أنها لا تعطي صورة صحيحة عن إمكانيات الطلاب وحقيقةتحصيلهم الثقافي, وإلى أن نتائجها اعتباطية إلى حد بعيد وبخاصة لأن الطالبلا يكون عند الامتحان في حالته الطبيعية شأنه في ذلك كشأن الفاحص نفسه.ومعظم علماء التربية يقرون بذلك, ولكنهم يقولون بأن الامتحانات إذا كانتشرا فإنها شر لا بد منه ويكتفون بالدعوة إلى تطويرها بحيث يكون لهذهالنتائج دور إيجابي في الحكم النهائي على الطالب.

الأنا :
أحد الجوانب الثلاثة التي تتألف منها النفس وفقا لنظرية التحليل النفسيالتي قال بها فرويد. أما الجانبان الآخران فهما <ألهذا> أو<ألهو> والانا العليا. وتعتبر الأنا صلة الوصل الواعية بين الإنسانوالواقع, وهي تقوم بدور العامل الموفق بين مطالب <ألهذا> أو<ألهو> الغريزية وبين الرقابة الصارمة التي تفرضها الأنا العليا.وبكلمة, فإن الأنا هي الجانب العقلاني من الشخصية الإنسانية وهي التيتساعد المرء على الاحتفاظ بتوازنه النفساني (. أيضا: الأنا العليا;وألهذا).

الأنا العليا ، الأنا السامية :
أحد الجوانب الثلاثة التي تتألف منها النفس وفقا لنظرية التحليل النفسيالتي قال بها فرويد. وهذا الجانب يعتبر الجانب المثالي منها, ويشتمل علىرقابة زاجرة تعرف عادة باسم <الضمير>. والانا العليا لا شعورية فيالأساس ولكنها ترتفع إلى مستوى الشعور في المواقف الحرجة وتقوم بدورالشرطي الرادع أو الحارس اليقظ (.أيضا: الأنا; وألهذا).

الانبساط :
في علم النفس, موقف تتجه فيه اهتمامات المرء إلى كل ما هو خارج عن الذاتبأكثر مما تتجه نحو الذات والخبرات الذاتية. ويتسم هذا الموقف عادةبالدينامية المنتجة وبالنزوع إلى الاختلاط بالناس, والوقوف من الغرباءموقفا يتميز بالقوة والحرارة, كما يتسم أيضا بالمشاركة في النشاطاتالاجتماعية على اختلاف أصنافها وأنماطها. والمصطلح من وضع كارل يونغ. وهونقيض الانطواء (.الانطواء).

الانحرافية :
انحراف عن سياسة الحزب المقررة (في الإيديولوجية الماركسية بصورة خاصة).يتهم بها الأفراد حينا, والجماعات أو الأجنحة حينا آخر. وقد تتبادلالأحزاب الشقيقة تهمة الانحراف أيضا, كالذي حدث في الستينات والسبعينات منالقرن العشرين, حين ذهب الحزب الشيوعي الصيني إلى القول بأن الحزب الشيوعيالسوفيتي قد انحرف عن خط ماركس ولينين واتهم الحزب الشيوعي السوفيتي الحزبالشيوعي الصيني بالتهمة نفسها.

الأنساب ، علم الأنساب :
دراسة انحدار الأفراد من أسلافهم أو الأسر من أصولها. والواقع أن عنايةالأمم والشعوب بهذا <العلم> ترقى إلى أقدم العصور. ومرد ذلك إلى أنمعرفة الأنساب كان خليقا بها, في تلك الأزمان, أن توثق عرى الوحدة القبليةوتقر أحقية المرء بوراثة الأرض أو المنصب من دون غيره من الناس أو تعززعلى الأقل مكانته الاجتماعية في عيون بني قومه أو عشيرته. ولكن <شجراتالنسب> التي وصلت إلينا من عهد السومريين والبابليين والمصريين والهنودوالصينيين وغيرهم محل شك كبير لامتزاج الحقيقة, في تلك الشجرات, بالخيالوالأسطورة. وقد عني العرب بعلم الأنساب عناية خاصة, فظهرت فيهم جمهرةكبيرة من النسابين في الجاهلية والإسلام. وإذا كانت العصبية القبلية وراءاهتمامهم بعلم الأنساب في الجاهلية فليس من شك في أن حرص كثير من العربوالمسلمين على إلحاق أنسابهم بالعترة النبوية الشريفة كان هو العاملالرئيسي وراء اهتمام الناس بعلم الأنساب في العصور الإسلامية علىاختلافها.

الانفعال :
هو رد فعل <مهتاج>, كالحب والخوف والأسى والغضب. ويعتقد بعض علماءالنفس أن الأطفال لا يعرفون, عند ولادتهم, الانفعال ألبتة, وأنهم يتعلمونالانفعالات كما يتعلمون القراءة والكتابة. والانفعالات نوعان: الانفعالاتالإيجابية كالحب والابتهاج والأمل, وهي تستثار عندما يرى المرء شيئا يعجبهأو يرضيه, والانفعالات السلبية كالغضب والخوف واليأس والحزن والاشمئزاز,وهذه تستثار عندما يلقى المرء ما يؤذيه أو ينفره. والانفعالات تحدث فيالجسد تغيرات كيميائية وبدنية تحميه من الخطر. وبعض الانفعالات القويةيحمل أجزاء من الجهاز العصبي على أن تبعث بسلسلة من الإشارات إلى مختلفالغدد والأعضاء فتعد هذه الغدد والأعضاء الجسم للدفاع عن نفسه. فعند الخوفمثلا يفرز الكظر في الدم هرمونا يعرف بالكظرين أو الأدرينالين فتتسارعنبضات القلب, ويرتفع ضغط الدم, وتتدفق على الدورة الدموية مقادير كبيرة منالسكر مما يزود الجسد بطاقات إضافية تمكنه من مواجهة الأزمة أو الخطر.ولكن للانفعال مضاره أيضا, فإذا استمرت التغيرات التي تحدثها الانفعالاتفي الجسد فترة طويلة, كالذي يحدث في حال الخوف المتكرر, فعندئذ تتعرضالمعدة للإصابة بالقرحة.

أوديب ، عقدة أوديب :
عقدة نفسية تتسم بتعلق الولد بأمه تعلقا جنسيا مصحوبا عادة بغيرة من الأبأو بكراهية شديدة له. تظهر عند الأطفال في ما بين سن الثالثة وسن الخامسة,وقد تكون مصدر اضطراب في شخصية البالغ, إذا لم تحل. وقد طلع فرويد علىالناس بهذه الفكرة في كتابه <تأويل الأحلام> Die Traumdeutung, عام1899 وأطلق عليها هذا الاسم, وفيه إشارة إلى أسطورة أوديب (إلكترا, عقدة).

الاثيولوجيا :
دراسة السلوك الحيواني. تعتبر علما حديثا, على الرغم من المحاولات التيقام بها كثير من العلماء, في هذا المجال, عبر العصور. ويعتبر العالمانالبيولوجيان نيكولاس تينبرجن الهولندي وكونراد لورنتز النمساوي (اللذانأجريا في العشرينات من القرن العشرين, تجارب هامة في دراسة السلوكالحيواني المقارن) رائدي الإثيولوجيا الحديثة.
الإيحاء :
في علم النفس, عملية يحمل بها امرؤ ما امرء آخر على الاستجابة, من غيرتمحيص أو نقد, لحركة أو إشارة أو دعوة أو رأي أو معتقد. ولتبيان ذلك نفرضأنك تريد أن تجمع حشدا من الناس في مكان ما. إن في استطاعتك أن تفعل ذلكبطرق مختلفة من بينها, مثلا, أن تقف في زاوية مزدحمة بالغادين والرائحينوأن تحدق إلى سطح مبنى مجاور. ولسوف تكتشف بعد لحظات أن عددا من الناس غيرقليل قد توقف عن المسير وأخذ يحدق إلى سطح ذلك المبنى. فإذا ما تساءل أمرؤإلام يحدق القوم فليس عليك إلا أن تقول <يخيل إلي أن المبنى يحترق>,وعندئذ قد تكتشف أيضا أن واحدا من الحشد قد بدأ يصرخ قائلا إنه يرى فيالواقع عمودا من دخان أو لسانا من لهب. والحق أن العقل ينزع دائما إلىاستكمال الصور الناقصة. فإذا ما قام امرؤ بحركة تشير إلى الرمي أو القذففعندئذ يستشعر كثير من المشاهدين وكأن شيئا قد فارق يده من غير ريب. وإذاقال الطفل <إني متوعك الصحة> فعندئذ تسارع أمه إلى وضع راحتها علىجبينه وتقنع نفسها بأنه محموم فعلا على الرغم من أن المحرار (أو ميزانالحرارة) خليق به أن يظهر لها أن حرارة الطفل طبيعية. والأطفال أشد تأثرابالإيحاء من البالغين لأنهم أقل منهم خبرة ونزوعا إلى الانتقاد. وغيرالمثقفين هم من هذه الناحية كالأطفال لأنهم أسرع إلى التصديق من جمهورالمثقفين.
الإيحاء الذاتي :
إحداث المرء أثرا معينا في سلوكه أو حالته النفسية أو الجسدية عن طريقالإيحاء إلى نفسه بفكرة معينة إيحاء موصولا (كأن يتغلب على الأرق بإيهامنفسه أنه نعسان الخ). وقد وضع بعض علماء النفس صيغا مختلفة قالوا بأنتكريرها على نحو متواصل يعزز ثقة المرء بنفسه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:25 pm

ب


البارانويا ، جنون الارتياب :
اضطراب عقلي يتميز المصاب به بخصال أبرزها الشك, والارتياب, والحسد,والشعور بالاضطهاد, وبإساءة فهم أية ملاحظة أو إشارة أو عمل يصدر عنالآخرين حتى ليتوهم المرء أن ذلك كله لا يعدو أن يكون سخرية به أو ازدراءله. وكثيرا ما تؤدي هذه الحالة إلى اتخاذ المصاب مسالك تعويضية توقع فينفسه أنه عظيم الشأن, متفوق على الآخرين, عليم بكل شيء. ومن المصابينبجنون الارتياب من يتوهم أنه نبي عظيم, أو مخترع كبير, أو شاعر لا يشق لهغبار!

البدية ، الفتشية :
في علم النفس, انحراف قوامه إشباع الرغبة الجنسية من طريق الانجذاب المرضياللاعقلاني إلى أجزاء من الجسد غير ذات صلة في الأصل بتلك الرغبة, كالقدممثلا, أو إلى شيء من الأشياء بعينه, سواء أكان ذلك الشيء قبعة, أو حذاء,أو فروا, أو جوربا, أو خصلة شعر, أو منديلا أو ثوبا تحتيا. وهذا الانحرافيكاد يكون مقصورا على المجتمعات الغربية, وعلى الذكور من أبناء تلكالمجتمعات دون الإناث.

بينية ، سيمون ، رائز :
اختبار لقياس الذكاء وضعه العالمان النفسيان الفرنسيان ألفرد بينيهوتيودور سيمون, وذلك بعد أن لاحظت مدارس باريس أن بين طلابها مجموعة منالمقصرين أو المتخلفين عقليا فرغبت في الاسترشاد بأداة تمكنها من تحديدقدرة الطلاب على استيعاب المواد الدراسية. وقد أشتمل كما وضع للمرةالأولى, عام 1905 على ثلاثين اختبارا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:26 pm

ت


التبصر ، البصيرة:
مصطلح سيكولوجي متعدد الدلالات. إنه يفيد حينا معنى <معرفة الذات>,ويفيد حينا آخر معنى اكتشاف المصاب بمرض عقلي العلاقات القائمة بين سلوكهوبين ذكرياته ومشاعره ودوافعه التي كبتت من قبل. أما في حقل التعلم فيقصدبالتبصر الإدراك المفاجئ للعلاقات المفيدة بين مختلف العناصر المتواجدة فيالمحيط. والواقع أن التبصر المؤدي إلى حل بعض المشكلات ينشأ عادة إثرمحاولات مخفقة لاكتشاف هذا الحل تعقبها فترة من اللانشاط تدرك خلالهاعناصر الوضع وقد عقد ما بينها جسر من علاقات جديدة. فإذا ما تكشفت إحدىهذه العلاقات عن احتمال صلاحها لحل المشكلة فقد تستخدم في الحال استخداماناجحا.

التحول ، الهستيريا التحولية:
ارتكاس عصابي نفسي ناشئ عن كبت شديد للأفكار أو الدوافع يتخذ شكل اعتلالحسي أو حركي (أو يتحول إلى هذا الاعتلال), كالشلل ونحوه. ويذهب بعض علماءالنفس إلى أن الذراع المشلولة, مثلا, في بعض حالات الهستيريا التحولية,تمثل نوعا من التسوية, أو الحل الوسط, بين الرغبة في عمل شيء ما, بدافع من<الهذا> أو <الهو> id. وبين النزوع إلى كبت تلك الرغبة, بدافعمن <الأنا العليا> Superego.

التحويل ، الطرح:
في التحليل النفسي, تعبير يقصد به تحويل الشعور, المثار بالتحليل, منالشخص الأصلي الذي هو موضوع الشعور, إلى شخص المحلل أو الطبيب. وهكذا فإنمشاعر المرء المكبوتة, نحو والديه مثلا, تحول أثناء التحليل إلى شخصالطبيب. وهذه المشاعر قد تكون إيجابية وقد تكون سلبية. والواقع أن قدرامعينا من <التحويل> مألوف في الحياة اليومية. فقد ينقم الموظف علىزميل له في العمل ولكنه لا يستطيع أن يعبر عن مشاعره تجاهه تعبيرا مباشرا,لأسباب مختلفة, فيصب جام غضبه على زوجته أو أحد أولاده عند عودته من مركزعمله إلى البيت.

التخاطر:
اتصال عقل بآخر من غير طريق الكلام أو الكتابة أو الإشارة, أو من غير طريقالحواس الخمس. ويفترض في من يملك القدرة على مثل هذا الاتصال أن يقوى علىممارسته من مكان بعيد أيضا. والواقع أن التخاطر ضرب من قراءة الأفكار,وشكل من أشكال الإدراك وراء الحسي (را.). ومن العلماء من ينكر أن يكون ثمةشيء اسمه التخاطر. ومنهم فريق يقول إن التخاطر ربما كان ممكنا غير أن أحدالم يثبت ذلك حتى الآن.
التخلف العقلي:
نقص في الذكاء العام. ويعتبر متخلفا عقليا كل من كان حاصل ذكائه (.الذكاء, حاصل) 70 أو أقل من 70. والتخلف العقلي المعتدل يبدو في أكثرالأحيان نتيجة طبيعية لفقدان الفرص المتاحة للتعلم بسبب من الفقر أو العزلفي مراحل الحياة الأولى. أما التخلف العقلي الخطير فيتكشف عن حالات عصبيةمرضية, وأحيانا عن أوضاع فسيولوجية شاذة. والشيء نفسه يصح على بعض حالاتالتخلف العقلي المعتدل أيضا.

التخيل ، الأدب التخيلي:
أحد فرعين كبيرين ينقسم إليهما الأدب, وهو يشمل مبتكرات الخيال من روايةوقصة قصيرة ودراما أو أدب مسرحي وشعر. أما الفرع الثاني فهو اللاتخييل أوالأدب اللاتخييلي ويشمل المقالة والسيرة الذاتية والنقد الأدبي وما إليها.

التداعي ، الترابط:
مفهوم في علم النفس لم يعد مأخوذا به على نطاق واسع اليوم, يقول بأنالتعلم والتذكر هما نتاج ترابط الأفكار (أو المعاني) أو تداعيها على نحولا إرادي. والواقع أن بعض التعميمات المتصلة بكيفية ترابط الأفكار لا يزاليشار إليها بوصفها <قوانين التداعي أو الترابط>. من هذه القوانينقانون التجاور Law of Contiguity وهو ينص على أنه حين تحدث فكرتان في وقتواحد فإن عودة أي من الفكرتين إلى الذهن تؤدي إلى عودة الفكرة الأخرى.وقانون التكرر أو التواتر Law of Frequency وهو ينص على أنه عندما ينشأشعور أو أكثر في ظل ظروف متشابهة فإن الشعور الذي يتكرر أكثر من غيرهيتكرر أيضا بأكبر قدر من اليسر والتلقائية. وقانون الحداثة Law of Recencyوهو ينص على أنه حين تنشأ فكرتان في ظروف مماثلة فإن الفكرة الأكثر حداثةهي التي تتكرر بأكبر قدر من اليسر.

تداعي الأفكار الحر ، تداعي المعاني الحر:
تدفق الأفكار أو المعاني أو الكلمات على نحو متحرر من أيما قيد. ويعتبرتسجيل هذه الأفكار أو المعاني أو الكلمات ودراستها إحدى الدعامتينالأساسيتين اللتين يقوم عليهما التحليل النفسي. أما الدعامة الأساسيةالأخرى فهي دراسة الأحلام وتأويلها.

التذكر:
تعبير سيكولوجي يراد به تذكر المريض بعض الأشياء المنسية ذات الصلةبمشكلاته. وهو لا يكون كاملا أبدا, لأن ضروب الكبح تحد من قدرة المريض علىتذكر كل شيء.

التربية:
علم يعنى بتنمية ملكات الفرد وتكوين شخصيته وتقويم سلوكه بحيث يصبح عضوانافعا في مجتمعه. وهي نوعان: التربية الرسمية Formal Education ويقصد بهاالتعليم المنظم على أيدي المدرسين والأساتذة في المدارس والكليات.والتربية غير الرسمية Informal Education ويندرج تحتها التعلم من طريقالمؤسسات التي تهدف في المقام الأول إلى شيء آخر غير التعليم النظامي.وهذه المؤسسات تشمل الأسرة والهيئات الاجتماعية الأخرى, كما تشمل المكتباتوالمتاحف والمساجد والكنائس والإذاعة والتلفزيون والسينما وغيرها.والتربية ظاهرة قديمة في مختلف المجتمعات البشرية. عرفها قدامى الهنودوالصينيين وعرفها البابليون والأشوريون والفرس والمصريون. وعني بهااليونان والرومان وآباء الكنيسة وخلفاؤهم. أما العرب والمسلمون فقد أولواالتربية كل عنايتهم, فتوسعوا في إنشاء المدارس والكليات والمكتبات وجعلوامن المسجد مركزا من مراكز التربية والتعليم; ولمع فيهم رجال تربية عظام,كالغزالي صاحب كتاب <أيها الولد> وابن خلدون الذي ضمن مقدمته آراءجريئة في التربية. وفي الغرب تألق مربون كبار من أمثال إيرازموس ورابليهومونتيني وروسو وفروبل ومونتيسوري وغيرهم.

التوافق ، التكيف:
في علم النفس, العملية السلوكية, التي يقيم فيها الإنسان (وغيره منالحيوان) توازنا بين حاجاته المختلفة, أو بين حاجاته والعقبات التي تعترضهفي محيطه. يبدأ التوافق عندما يستشعر المرء حاجة ما, وينتهي عندما تشبعتلك الحاجة, كالذي يحدث عندما يحس المرء بالجوع فيدفعه ذلك الإحساس إلىالبحث عن الطعام, حتى إذا أكل خمدت شهوته إليه. والتوافقات الاجتماعيةشبيهة بهذه العملية السلوكية إلى حد بعيد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:26 pm

ج


الجثام ، الكابوس:
حلم مزعج يوقظ النائم من رقاده عادة, وقد استبد به الخوف والانقباض, معشعور بالاختناق في بعض الأحيان. وهو يعزى, أكثر ما يعزى, إلى الإضطراباتالهضمية وبخاصة تلك التي تعقب تناول وجبة طعام دسمة خلال الليل. ومنالأسباب التي تؤدي إلى الجثام أو الكابوس, في بعض الأحيان, الطفيلياتالمعوية والأمراض العصبية. وأيا ما كان, فالأطفال أكثر تعرضا للكوابيس منالبالغين.

الجشطالت ، سيكولوجية الكل:
دراسة الإدراك والسلوك من زاوية استجابة الكائن الحي لوحدات أو صورمتكاملة, مع التأكيد على تطابق الأحداث السيكولوجية والفسيولوجية ورفضاعتبار الإدراك مجرد مجموعة استجابات صغيرة أو متناثرة لمثيرات موضعية.وقد نشأت سيكولوجيا الجشتالت في ألمانيا عام 1912. ويقصد ب-<الجشتالت> عند أصحاب هذه <المدرسة> بنية أو صورة من الظواهرالطبيعية أو البيولوجية أو السيكولوجية متكاملة بحيث تؤلف وحدة وظيفية ذاتخصائص لايمكن استمدادها من أجزائها بمجرد ضم بعضها إلى بعضها الآخر.والكلمة ألمانية الأصل ومعناها <الشكل>.

الجمع ، التجميع:
في علم النفس, حشد عدة مثيرات في وقت واحد بغية إحداث أثر أكبر من ذلك الذي يحدثه كل منها على انفراد (الارتكاس الشرطي).

الجن ، الجان:
كائنات خفية تتخذ أشكالا متعددة, بشرية وحيوانية, وتقيم في الحجارةوالأشجار ووسط الأطلال, وتحت الأرض وفي النار والهواء, وتتميز بقدرتها علىالقيام بمختلف الأعمال الخارقة. وفي القرآن الكريم أن الله خلق الجان مننار, وأن نفرا منهم استرقوا السمع من السماء (فقالوا إنا سمعنا قرآناعجبا) يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا) (سورة الجن, الآيتان1 - 2). وكان عرب الجاهلية يعتقدون بأن الجن هم ملهمو الشعراء والكهان.ويحتل الجن مكانة مرموقة في القصص الشعبية العربية وبخاصة في <ألف ليلةوليلة>.

الجنسية ، التربية الجنسية:
فرع من المعرفة حديث يستهدف إطلاع الطلاب والطالبات, في مراحل مختلفة منالدراسة, على كل ما ينبغي لهم أن يعرفوه من شؤون الحياة الجنسية. وإنمانشأت الحاجة إلى تطعيم برامج التعليم ب- <الثقافة الجنسية> في النصفالثاني من القرن العشرين وذلك بعد أن أيقن المربون أن المظاهر الإباحيةالتي تطبع كثيرا من جوانب الحياة العصرية خليق بها أن تفسد الأجيالالطالعة وتصدها عن سبيل الفضيلة التي لا يستقيم بدونها أمر أيما مجتمعصالح. والواقع أن برامج هذه الثقافة قد تتفاوت بين بلد وبلد, ومدرسة,ولكنها تلتقي كلها على مبادىء أساسية في طليعتها إعطاء الفرد فكرة صحيحةعن عمليات نضجه الجسماني والعقلي والعاطفي من حيث صلتها بالجنس, وتبديدقلقه ومخاوفه من كل ما يتصل بنموه الجنسي, وتبصيره بمشكلات الحياةالعائلية وبعلاقات الرجل بالمرآة, والمرآة بالرجل, بصورة عامة, وتزويدهبالمعرفة الكافية التي تقيه خطر <إساءة استخدام> الغريزة الجنسيةوتجنبه الانزلاق في مهاوي الانحراف الجنسي.

الجنون:
ذهاب العقل أو فساده. وإنما يعرف قانون الجزاء الجنون بقوله إنه حالةاضطراب عقلي تسقط عن الشخص المسؤولية الجنائية المترتبة على سلوكه, وذلكعلى أساس من أن المسؤولية تفترض القدرة على التمييز بين الخير والشر, وعلىتكييف السلوك وفقا لأحكام القانون. وعلماء القانون, في دراستهم للجنون,يحصرون اهتمامهم في الصلة بين الشخص والفعل موضوع القضية ويركزون على حالةالمجرم عند ارتكاب الجريمة, متسائلين هل كان مالكا قواه العقلية أم لا, منغير اكتراث لحالته قبل الفعل أو بعده.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:26 pm

ح


الحب :
تعشق الرجل للمرآة أو تعشق المرأة للرجل. ذلك هو الحب بمعناه الأكثرشيوعا. ولكن مفهوم الحب كثيرا ما يتسع ليشمل تعلق المرء بأولاده, أو تعلقهبوطنه, أو تعلقه بنشاط ما كالصيد والموسيقى والرسم, أو تعلقه بالذاتالعليا وهذا هو العشق الإلهي بمعناه الصوفي. ولقد أنزل الحب منذ فجرالتاريخ منزلة لم ترق إلى مثلها أيما عاطفة إنسانية أخرى, فمجدته الشعوبفي أساطيرها, وغناه الشعراء في منظوماتهم, وهتف به الموسيقيون في ألحانهم.وعند العرب احتل الحب وشعر الحب( الذي أطلقوا عليه اسم الغزل) موقعا قصرتعن بلوغه سائر أغراض الشعر. وهو عندهم ضروب: عذري يمثله جميل بثينة,وإباحي يمثله عمر بن أبي ربيعة, وإلهي تمثله رابعة العدوية. وينبغيالتمييز دائما بين الحب والرغبة الجنسية. ذلك بأن هذه الرغبة, التي تمثلمن غير ريب جانبا أساسيا من حب الرجل للمرآة وحب المرأة للرجل, كثيرا ماتنشأ بمعزل عن الإيثار والإشفاق والحنو والشفافية التي يتم بها كل حب كبير.

الحدس :
الإدراك المباشر للحقيقة, أو للحقيقة المفترضة, من غير ما استعانة بأيةعملية عقلية واعية. ويطلق المصطلح أيضا على الملكة التي يتم بواسطتها هذاالإدراك. وقد عرف الفيلسوف الفرنسي برغسون الحدس بقوله إنه الملكة التينتمكن بها من رؤية الكون, مباشرة , بوصفه كلا منظما.

الحصر النفسي :
في علم النفس, انفعال ناشئ عن الخوف مما يحتمل أن يحدث, أو مما يتوهم أنهسيحدث. يصحبه عادة تعب وقلق شديد. وفي الفلسفة الوجودية يعتبر الحصر حالةيأس ناشئة عن الشعور بالتفاهة.

حلم اليقضة :
استغراق في التأمل الحالم تشبع فيه, عادة بعض الرغبات المكبوتة أواللاواعية غير المتحققة في تجربة الحالم اليومية. وأحلام اليقظة ترى فيمرحلة من الطفولة مبكرة, بدءا من سن الثالثة, ثم يتواتر حدوثها على نحومتزايد حتى يشارف المرء سن المراهقة, وعندئذ تأخذ في التناقص شيئا بعدشيء. والواقع أنها تعتبر, عند الأطفال, ضربا من اللهو يمارسونه في ساعاتالفراغ أو لحظات السأم . أما في المرحلة السابقة للمراهقة فتعتبر أحلاماليقظة ضربا من الهروب من واقع الحياة اليومية ومطالبها. والموضوع الرئيسيالذي تدور عليه أحلام اليقظة هو, في الأعم الأغلب, كفاح<البطلالمتألم> الذي يسيء أبواه أو معلموه أو رفاقه معاملته ثم ينتصر عليهمبطريقة أو بأخرى وأما في سن المراهقة فتدور أحلام اليقظة, أكثر ما تدور,على محاور الحب والجنس. وليس من ريب في أن أحلام اليقظة قد تكون<خلاقة> أيضا, إذ تمهد السبيل لتكوين أنماط من السلوك تفضي إلىتحقيق الأهداف الحقيقية.

الحلم الكاذب :
حالة سيكوسوماتية (أي جسدية نفسية) تتوهم معها المرة أنها حامل وتكونمصحوبة عادة ببعض الأعراض الطبيعية الواضحة( كانقطاع الطمث, وتضخم البطن),وبحركة جنينية ظاهرية, وباضطراب في عمل الغدد الصم شبيه بذلك الذي يرافقالحمل ولكنه أقل وضوحا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:27 pm

خ


الخوف :
انفعال بغيض, قوي عادة, يتسم بالقلق وعدم الارتياح , ناشئ عن توقع خطريتهدد سلامة المرء ومصالحه . يرافقه عادة تسارع في النبض, وفرط في التعرق,وجفاف في الحلق, وارتعاد في الأوصال, وشحوب في الوجه, وتوترات عصبية تعدالفرد لواحد من موقفين: الصمود والقتال, أو الهروب واجتناب المواجهة. ومنهنا كان الخوف , في الأساس, أمرا طبيعيا محمود العاقبة في كثير منالأحيان. أما إذا تجاوز الخوف حده بحيث يصبح مرضيا, أو إذا نجم عن أوهاملا أساس لها من الواقع, كالخوف من الظلام أو الخوف من الاضطهاد أو الخوفمن مواجهة الجمهور في مجلس أو محفل, فعندئذ يشكل خطرا حقيقيا على الفردفيعطل طاقاته ويحد من إمكانيات تقدمه ونجاحه, وعندئذ أيضا تتعين معالجتهبإشراق طبيب من أطباء الأمراض النفسية. وأيا ما كان , فالخوف بعضه فطري أوغرزي وبعضه مكتسب أو متعلم. ومن الضرب الأول خوف الطفل البشري, منذالولادة, من الضوضاء أو الضجيج ومن السقوط من الأماكن المرتفعة نسبيا,وخوف صغير الحيوان من عدوه الطبيعي. ومن الضرب الثاني خوف النار.

الخيال :
إبداع (أو القدرة على إبداع) الصور الذهنية عن أشياء غير ماثلة أمامالحواس أو عن أشياء لم تشاهد من قبل في عالم الحقيقة والواقع. والخيالعنصر أساسي من عناصر الأدب بعامة, والشعر بخاصة. وهو يلعب دورا أساسياأيضا في مضمار العلم والاختراع: إن معظم الكشوف العلمية, والمخترعاتالتقنية تمثلت لأصحابها من طريق الخيال قبل أن تتخذ سبيلها الطويل إلىالتنظير العلمي أو التحقيق العملى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:27 pm

د


الدافع :
في علم النفس, حاجة أساسية ملحة (كالجوع أو الظمأ) تتطلب إشباعا وتفرض علىالمفحوص القيام بعمل ما. والدوافع بعضها فطري مرتبط ارتباطا مباشرابالحاجات الأساسية من طعام وماء وهواء. وبعضها مكتسب أو متعلم كالخوفوالتدخين وإدمان الكحول أو المخدرات. ومن الدوافع التي يكثر علماء النفسمن الإشارة إليها الفضول, وحب الاستكشاف, والأمومة, والدافع الجنسي,والنوم, واجتناب الألم. في علم النفس, حاجة أساسية ملحة (كالجوع أو الظمأ)تتطلب إشباعا وتفرض على المفحوص القيام بعمل ما. والدوافع بعضها فطريمرتبط ارتباطا مباشرا بالحاجات الأساسية من طعام وماء وهواء. وبعضها مكتسبأو متعلم كالخوف والتدخين وإدمان الكحول أو المخدرات. ومن الدوافع التييكثر علماء النفس من الإشارة إليها الفضول, وحب الاستكشاف, والأمومة,والدافع الجنسي, والنوم, واجتناب الألم.
ذ


الذعر ، جنون الاختلاس :
رغبة تستحوذ على بعض الأشخاص وتدفعهم إلى السرقة دفعا لا يستطيعونمقاومته. و <المذعور> كثيرا ما يسرق أشياء ليس هو في حاجة إليها,وغالبا ما يكون مصابا بانحرافات جنسية. ولم يوفق علماء النفس حتى اليومإلى الكشف عن السبب الكامن وراء هذه الظاهرة, ولكن بعضهم ألمع إلى أنالذعر قد يمثل ثورة على الأبوين أو على كل ذي سلطان, وإلى أن<المذعور> يتخذ من تصرفاته المستغربة وسيلة إلى إظهار قوته وتفوقه,في كثير من الأحيان.

الذكاء :
في علم النفس, القدرة على الفهم وعلى التعلم من الاختبار وعلى الاستجابةبسرعة ونجاح للأوضاع المستجدة. وقد وضعت اختبارات الذكاء لتعيين قدرةالفرد على التعلم. وعن هذه الاختبارات انبثق ما يعرف ب- <حاصلالذكاء> intelligence quotient وهو عبارة عن مقارنة بين عمر المرءالعقلي وعمره الزمني. فإذا أجاب طفل في العاشرة إجابة صحيحة عن 25 سؤالامن أصل مئة, وكان متوسط عدد الإجابات الصحيحة لطفل في مثل سنه هو 15 إجابةفقط ومتوسط عدد الإجابات الصحيحة لطفل في الرابعة عشرة هو 25 إجابة,فعندئذ يكون حاصل ذكائه هو 14/10 * 100 = 140. وعلى هذا الأساس صنف الناسمن حيث الذكاء. فمن كان حاصل ذكائه بين صفر و 25 عد معتوها idiot, ومن كانحاصل ذكائه بين 26 و 50 عد أبله imbecile, ومن كان حاصل ذكائه بين 51 و 70عد أحمق moron, ومن كان حاصل ذكائه بين 71 و 110 عد متوسطا أو سوياaverage or normal, ومن كان حاصل ذكائه 110 و 140 عد فوق المتوسط aboveaverage, ومن بلغ حاصل ذكائه 140 فما فوق عد نابغة أو عبقريا genius (را.أيضا: العبقرية; وبينيه - سيمون, رائز).

الذكاء ، حاصل الذكاء :
في التربية وعلم النفس, رقم يمثل ذكاء المرء كما تحدده قسمة عمره العقليmental age على عمره الزمني chronological age وضرب حاصل القسمة بمائة,وذلك وفقا للمعادلة التالية: حاصل الذكاء = العمر العقلي / العمر الزمني *100 (. أيضا: تيرمن, لويس مديسون).

الذهان ، الهوس :
اضطراب عقلي ينسحب فيه المرء, بطريقة ما, من عالم الواقع وينشئ عالمهالخاص. وعالم <المذهون> الخاص هذا, كعالم الطفل, أكثر واقعية, عندهمن العالم الحقيقي. والذهان نوعان: الذهان العضوي وهو ينشأ عن اضطراب عضويأو كيميائي في الجسم, كبداية الخرف, أو تصلب الشرايين. والذهان الوظيفي,وهو ينشأ تلقائيا أو نتيجة لصدمة عاطفية قاسية. ومن ضروب الذهان الوظيفيالبارانويا أو جنون الارتياب والشيزوفرينيا أو الفصام (. البارانويا;والفصام).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:28 pm

ر


الرهاب :
خوف أو هلع مرضي من شيء معين (كالفأر أو الموت الخ) أو طائفة من الأشياءمعينة. والواقع أن الخوف, في حد ذاته, ضروري للبقاء, إذ أنه ينبه الكائنالحي إلى أخطار قد يغفل عنها في كثير من الأحيان. ولكن الرهاب خوف غيرمعقول يخيل للفرد أن ثمة خطرا يتهدده في حيثما لا يكون لهذا الخطر وجود,وهكذا يصاب بذعر لا مبرر له يحول بينه وبين السلوك بطريقة عقلانية.



س


سبيل الدفاع عن النفس :
في علم الأحياء, نشاط عضوي يقوم به الجسم دفاعا عن نفسه ضد الميكروبات وماإليها. وفي علم النفس, عملية تمكن العقل من الوصول إلى حلول وسطي للمشكلاتالتي يعجز عن حلها. وهذه العملية لا واعية في معظم الأحوال. وينطوي الحلالوسط, عادة, على تجاهل المرء للحوافز أو المشاعر الباطنية التي قد تضعفاحترامه لنفسه أو تثير عنده حصرا نفسيا. ومن سبل الدفاع المألوفة التسويغ,والكبت أو الكظم , والإعلاء , وغيرها. وكان سيجموند فرويد أول من استخدمتعبير <سبيل الدفاع> أو <الحيلة الدفاعية> عام 1894.

السحاق :
اشتهاء المماثل بين الإناث. والمصطلح الإنكليزي مشتق من اسم جزيرة<لسبوس> اليونانية حيث عاشت الشاعرة سافو ومارست, في ما زعموا, الحبالشاذ على رأس مجموعة من النسوة اليونانيات ( اشتهاء المماثل).

السلوك الوقائي :
كل سلوك دفاعي تصون به المتعضيات بقاءها وتفسد من طريقة محاولات القضاءعليها. ومن الأمثلة على ذلك سلوك الظربان الأميركي وسلوك الصبيدج أوالحبار إذا ما هوجما أو استشعرا الأذى. فأما الأول فيطلق من غدتين فيجانبي شرجه رائحة نتنة إلى أبعد الحدود, فإن لم يدفع ذلك عنه الخطر أدارمؤخرته نحو مصدر الخطر وأطلق رذاذا أصفر كريه الرائحة يصيب هدفه ولوبعيدا. وأما الثاني فيفرز مادة شبيهة بالحبر يتخذ منها مظلة تساعده علىالنجاة.

السلوكية :
مدرسة في علم النفس تقوم على أساس الدراسة الموضوعية للسلوك, وتعتبرالسلوك مجرد استجابة فسيولوجية للمنبهات البيئية الخارجية والعملياتالبيولوجية الباطنية. والسلوكية لا تأخذ بالاعتبار عوامل الوراثة أو الفكرأو الإرادة. وقد لقيت في الولايات المتحدة الأميركية قبولا وانتشاراواسعين لم تحظ بمثلهما في أوروبا. رائدها الأول جو واطسون (عام 1913).

السوداء ، المانخوليا :
حالة عقلية تتسم بهمود أو اكتئاب شديد ( الهمود) وبالشعور بالعجزوالتفاهة. ومن أعراضها أيضا الأرق, والهزال, وفقد الشهوة إلى الطعام وإلىالاتصال الجنسي, والشعور بالإثم. وإنما كان الطبيب اليوناني أبقراطHippocrates أول من وصف هذه الحالة وأطلق عليها هذا الاسم (الملنخوليا).

السير ليلا ، السرنمة :
ارتكاس, أو رد فعل, عصابي يغادر فيه النائم سريره وينهمك في مظهر من مظاهرالنشاط يعتقد أنه يهدف إلى إشباع رغبة أو تفريج توتر, كأن يعيد تمثيلحادثة ماضية, أو يبحث عن شيء ضائع, أو يكتب رسالة. وتعتبر السرنمة ضربا منالارتكاسات الانفصامية, أي الارتكاسات التي تعزل فيها الأفكار والمواقف عنالشخصية الواعية ويعبر عنها على نحو مستقل. وأغلب الظن أن السرنمة تنشأ عنحصر نفسي شديد. ومن أسبابها أيضا الصرع, وإدمان الكحول, والاضطراباتالذهانية.

السيكاستينيا ، النهك النفسي :
عجز عن التخلص من الشكوك وعن مقاومة الهواجس والمخاوف التي يعلم المرءأنها غير سوية. وأعراض هذا العصاب إنما ترجع أصولها إلى الإجراءات الصارمةالتي فرضت على المرء, وهو بعد طفل, خلال تعويده مبادئ النظافة الخاصةبالتغوط والتبول. ويتميز المصابون به بمغالاتهم في شؤون النظافة وبتعلقهمبقواعد السلوك المثالي على الرغم من أنهم في الأساس أنانيون عنيدون.والمصطلح من وضع عالم النفس الفرنسي بيير جانيه (1859 - 1947).

السيكوسوماتي ، الطب الجسدي النفسي :
فرع من الطب يبحث في الإضطرابات أو الاعتلالات الجسمانية الناشئة عن توتر انفعالي أو عاطفي والمعروفة بالاعتلالات السيكوسوماتية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:28 pm

ش


الشخصية :
مجموع الخصائص النفسية والعقلية والجمسانية التي تكون الفرد, وبخاصة كمايراه الآخرون. وإنما يميز علماء النفس عادة بين نموذجين من الشخصية:النموذج الانبساطي Extrovert, وفيه تتجه اهتمامات المرء إلى ما هو خارج عنالذات بأكثر مما تتجه نحو الذات والخبرات الذاتية. وتتميز الشخصيةالانبساطية بالدينامية المنتجة, وبالنزوع إلى الاختلاط بالناس, والمشاركةفي النشاطات الاجتماعية. والنموذج الانطوائي Introvert, وفيه تتجهاهتمامات المرء نحو الذات والخبرات الذاتية بأكثر مما تتجه إلى ما هو خارجعن الذات. وتتميز الشخصية الانطوائية بالانكفاء على النفس, واجتنابالاتصال بالناس. والحذر من الغرباء, وعدم المشاركة في النشاطاتالاجتماعية. وثمة إلى جانب هذا التصنيف الثنائي للشخصية تصنيف آخر يميزبين ثلاثة ضروب من الشخصية: الشخصية المفكرة, والشخصية الوجدانية,والشخصية العملية. فصاحب الشخصية المفكرة ينزع إلى الإكثار من المطالعةوالتأمل ويعنى عادة بالنظريات لا بتطبيقها. وصاحب الشخصية الوجدانيةيستجيب للأحداث والمواقف ولكل ما يحيط به في انفعال وتأثر. وهو أقل قدرةعلى تقدير القيم الموضوعية للأشياء لأنه أكثر اهتماما بمشاعره نحوها منهبالنظر إليها نظرا موضوعيا حياديا. وأما صاحب الشخصية العملية فيغلب عليهالاهتمام بكل ما هو عملي, فهو لا يكلف نفسه عناء التفكير في صحة نظرية ما,مثلا, ولكن يهمه أن يعلم ما إذا كان بالإمكان تطبيق تلك النظرية تطبيقاينتهي إلى نتائج عملية سليمة أم لا.

الشعوذة :
فن قوامه إيهام النظارة بقدرة صاحبه (أي المشعوذ) على اجتراح كل ما هومعجز أو مستحيل. وأعمال الشعوذة لا تقتصر على الحيل البسيطة التي تصطنع فيأدائها المناديل والسكاير وورق اللعب أو الشدة. بل تعدو ذلك إلى إظهارقدرة المشعوذ على التخلص من القيود والسلاسل عولى احتراز رؤوس الحسانبالمنشار ثم إعادتهن إلى الحياة من جديد! وإنما يستعين المشعوذ على أداءحيله هذه بخفة اليد - إذ يتعين عليه تحريك يديه بسرعة فائقة تنخدع معهاعيون النظارة - ويستعين أيضا بعلم النفس, وبأدوات معدة بطريقة سرية تمكنهمن القيام بألعابه, وأخرى غير منظورة يستخدمها في غفلة من الجمهور.والشعوذة ترقى إلى عهد قدامى المصريين; وقد حاربتها الكنيسة في القرونالوسطي بدعوى أن المشعوذين عملاء الشيطان. ومن أشهر المشعوذين في العصرالحديث هاري هوديني الأميركي (را. أيضا: السحر).

الشفاء بالإيمان :
الاستعانة بقوة إلهية في معالجة العلل العقلية أو الجسدية وذلك من طريقوسيط ما, عادة. والواقع أن المجتمعات البدائية لم تعرف من طرائق الشفاءغير الصلاة, والطقوس الدينية والرقى, والتعاويذ, وبعض الأعشاب. ومن الثابتأن قدامى المصريين والإغريق كانوا كثيرا ما يقيمون الهياكل المكرسةلأسكليبيوس, إله الطب في الميثولوجيا اليونانية, على مقربة من بعضالينابيع. وفي عهد النصراينة تمثل الشفاء بالإيمان, أكثر ما تمثل, في مااجترحه المسيح ابن مريم من معجزات شفائية وفي ما نسب إلى الرسل من خوارقمماثلة. وخلال القرون الوسطى كثر الكلام على المعجزات التي اجترحهاالقديسون النصارى والأولياء المسلمون في حقل الشفاء. حتى إذا بزغ فجر الطبالحديث أزيح الشفاء بالإيمان عن مكانته.

الشوق و الاهتمام :
مصطلح من مصطلحات علم النفس اختلف الباحثون في تعريفه اختلافا كبيرا. فقالبعضهم إنه موقف يتميز بالميل إلى شيء ما وتركيز الانتباه عليه. وقال بعضهمإنه ما يفعله الناس حين تتاح لهم حرية الاختيار, أو ما يقولون إنهم يتوقونإلى عمله إذا ما أتيحت لهم تلك الحرية. وذهب آخرون إلى القول إن الشوق أوالاهتمام هو النشاط أو الموضوع الذي يختاره المرء من بين بدائل مختلفةيقدمها إليه اختبار ما. وأيا ما كان فلأشواق الأفراد واهتماماتهم أهمية فيالتربية لأنها المرتكزات التي يستند إليها المربون في وضع البرامج, وفياختبار وسائل التعليم, وفي توجيه طلابهم ثقافيا ومهنيا.


ص


الصحة العقلية :
تكيف عقل المرء تكيفا صحيحا مع مجتمعه, نتيجة لتوافر عوامل جسدية ونفسيةواجتماعية متشابكة. والواقع أن الأطباء, وجمهور الناس, لم يدركوا إدراكاكاملا حقيقة الترابط الوثيق بين الصحة العقلية والظروف الاجتماعية إلا فيالصدر الأول من القرن العشرين. أما المجتمعات القديمة فقد اختلفت مفاهيمهاللصحة العقلية اختلافا كبيرا. وتفصيل ذلك أن الإنسان الأول اعتبر الشياطينوالعفاريت مسئولة عن اعتلال هذه الصحة. وظل هذا الاعتقاد سائدا حتى جاءفيثاغورس اليوناني فقال إن الأمراض العقلية ناشئة عن اضطراب يصيب الدماغ,وجاء ابقراط اليوناني أيضا فدعا إلى معالجة هذه الأمراض بالحمامات والحميةوالفصد. ثم جاء العرب فخطوا في هذا السبيل خطوات واسعة إلى الأمام. فعنوابدراسة تلك الأمراض وأنشأوا لمعالجتها المستشفيات والمصحات, في حين خرجالأوروبيون خلال القرون الوسطى عن هذا الخط السليم, فاعتبروا الشياطينمسئولة عن الأمراض العقلية ومن هنا عمدوا إلى سجن المصابين بها وإخضاعهملضروب من المعالجة غير الإنسانية بغية طرد الشياطين التي تلبستهم.

الصدمة :
هبوط عصبي مفاجىء مصحوب بتوسع الأوعية الدموية. ينشأ عن نزف دمي, أو صدمةعاطفية, أو انسداد تاجي, أو انسحاق جزء من أجزاء الجسم. وقد ينشأ عن فقدانسوائل الجسم نتيجة لإصابة المرء بحروق أو إسهال أو تقيؤ شديد. وأعراضالصدمة تسارع في نبضات القلب, وانخفاض في ضغط الدم الشرياني, واتساع فيالحدقة, وجفاف في الحلق, وانحباس في البول, وتقاصر في الأنفاس, وشعوربالغثيان, وشحوب وتعرق. وهي تعالج بتمديد المصاب على ظهره بحيث يكون رأسهمنخفضا عن جسمه, وتدفئته بالبطانيات وزجاجات الماء الساخن, وزرقهبالمورفين تخفيفا للألم. ومن الصدمات ما ينشأ عن لمس الأسلاك الكهربائيةفهو يعرف من أجل ذلك بالصدمة الكهربائية.

الصراع :
في علم النفس, حالة نفسية تنشأ عن تصادم النزعات والرغبات المتضادة, فينفس المرء, وقد تنشأ عن الحول بين رغبة مكبوتة وبين التعبير عن ذاتهاشعوريا. وفي الأدب, يقصد بالصراع ذلك التصادم الذي ينشأ بين شخصيتين منشخصيات رواية أو مسرحية تحاول كل منهما قهر الأخرى وإخضاعها لسيطرتها.
ع


العبقرية :
يقصد بالعبقرية, في علم النفس, معنيان مختلفان بعض الشيء ولكنهمامتكاملان. المعنى الأول يرادف النبوغ الذي يتكشف عنه من كان حاصل ذكائه140 فما فوق, وقد أكد على هذا المعنى عالم النفس الأميركي لويس تيرمن.والمعنى الثاني, وهو الأكثر شيوعا, يفيد تمتع المرء بقدر من الذكاء عاليساعده على تحقيق منجزات عملية باهرة في حقل من الحقول, وبهذا المعنى تكونعناصر العبقرية هي الأصالة, والإبداع, والقدرة على التفكير والعمل فيمجالات لم تستكشف من قبل. وهذا المفهوم هو الذي أكد عليه العالم البريطانيالسير فرنسيس غولتون. وقد حاول كثير من الباحثين تعليل العبقرية. فزعمبعضهم أن العباقرة ينتمون إلى نوع Species أحيائينفسي ( أحيائي - نفسي)Psychobiological مستقل يختلف في عملياته الذهنية والانفعالية عن الإنسانالعادي كما يختلف الإنسان عن القرد. وقد ذهب غولتون, الذي كان أول من درسالعبقرية دراسة نظامية, إلى القول بأنها حصيلة خصال ثلاث هي الذكاءوالحماسة والقدرة على العمل, وحاول أن يثبت أنها ظاهرة مستمرة في بعضالأسر. والإجماع يكاد ينعقد اليوم على أن العبقرية حصيلة الوراثة والعواملالبيئية مجتمعة ( أيضا: الذكاء).

العدوان :
في علم النفس, خصيصة أساسية من خصائص الحيوان والإنسان ذات صلة بغزيرةالبقاء. وقد ذهب فرويد إلى القول بأن العدوان إذا ما وجه إلى خارج الذات,وهذب بفعل المؤثرات الاجتماعية, أصبح ظاهرة نافعة. أما إذا وجه نحو الباطنفعندئذ تنشأ عنه اضطرابات في الشخصية.

العصاب :
اضطراب عصبي وظيفي غير مصحوب بتغير بنبوي في الجهاز العصبي. ترافقه فيكثير من الأحيان أعراض هستيريا, وحصر نفسي, وهواجس مختلفة. ولعل العصاباتقديمة قدم الجنس البشري نفسه. ونحن نقع على وصف لها في كثير من المصنفاتالتراثية وبخاصة غير الطبية منها. أما الدراسة الطبية النظامية للاضطراباتالعصابية فلم تستهل إلا في منتصف القرن التاسع عشر للميلاد. ويعتبر جانمارتن شاركو وسيغموند فرويد من أبرز الرواد في هذا المضمار ( أيضا:النفسي, التحليل).


العقدة ، مركب :
في علم النفس, ثمرة خبرة انفعالية عنيفة أو أليمة تستثار هيجاناتها في مابعد من طريق التداعي. فالطفل الذي يروعه كلب, في يوم ما, خليق به أنيستشعر الخوف حيثما توجد الكلاب جميعا, أو حيثما تبرز الأشياء المتصلةبخوفه القديم. هذا بالمعنى الواسع. أما بالمعنى الضيق فيقصد بالعقدةالنفسية العناصر المكبوتة من خبرة أليمة ما, بسبب من تعارض لم يحل ناشىءعن وجود نزعتين شديدتي التناقض يثيرهما شيء واحد, كالذي يقع للجندي فيميدان القتال مثلا, حيث تتعارض عنده النزعة إلى الهرب إيثارا للعافية معالنزعة الاجتماعية التي تقضي بالإخلاص للواجب والثبات دفاعا عن الوطن,فيحدث هذا التعارض <عقدة> لا يلبث أن تكبت بعد زوال الخطر عنالجندي.

عقدة النقص ، مركب الدونية :
حالة عصابية تنشأ عن شعور المرء بقصوره الحقيقي أو الوهمي بالنسبة إلىسائر أفراد المجتمع. وهذه الحالة تورث صاحبها الخجل والانطواء على النفسعادة, وقد تحمله في بعض الأحيان على التعويض فيحقق نجاحات شخصية ذات شأن.وكثيرا ما تدفع عقدة النقص المصاب بها إلى انتهاج ضروب من السلوكالعدواني. والمصطلح وضعه عام 1925 الطبيب النفساني النمساوي ألفرد أدلرالذي قام بدراسات رائدة في هذا الحقل.

علم النفس الفردي :
مذهب ألفرد أدلر في علم النفس. وهو يقول بأن فكر الإنسان وسلوكه محكومان,لا بالغرائز الوراثية كما زعم فرويد, بل بدوافع اجتماعية مختلفة, وأنالدافع البشري المهيمن هو كفاح الفرد من أجل التفوق والسيطرة, تعويضا عنشعوره بالدونية أو النقص. ويقول بأن للإنسان < نفسا مبدعة> تبلورأسلوب حياته وتوجهه نحو هدف في الحياة لا يكاد يعيه.

علم النفس المقارن ، السيكولوجيا المقارنة :
دراسة وجوه الشبه ووجوه الاختلاف بين أنماط السلوك عند مختلف الكائناتالحية سواء أكانت فيروسات أو نباتات أو حيوانات أو بشرا من البشر, وبخاصةدراسة طبيعة الإنسان السيكولوجية مقارنة بهذه الطبيعة عند الحيواناتالأخرى. ولعلم النفس المقارن استخدامات هامة في حقول مختلفة كالطبوالتعليم وتدريب الحيوانات وما إليها.

العمر العقلي :
درجة ذكاء الفرد أو تطوره العقلي بالقياس إلى متوسط الذكاء عند الأطفالالأسوياء في مختلف الأعمار. فيقال عن الطفل مثلا إن عمره العقلي تسع سنواتإذا نجح في اختبارات الذكاء المعدة لأبناء هذه السن على الرغم من أن عمرهالزمني قد يزيد على تسع سنوات أو يقل عن ذلك. ولقد كان عالم النفس الفرنسيألفرد بينيه الذي قام بدراسات رائدة في حقل اختبار الذكاء هو واضع أقدمتعريف للعمر العقلى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:29 pm

غ


الغريزة :
نمط معقد من النشاط أو الاستجابة, موروث أو غير متعلم, شائع في نوع أحيائيأو بيولوجي معين. وهذا النمط من النشاط أو الاستجابة يتم على نحو آلي,بمعزل عن أي تفكير مهما يكن. فالغريزة التي تجذب الفراشة إلى الأزهارالملونة قد تقودها أيضا, حين يهبط الليل, إلى ضوء الشمعة التي يحرقهاويقضي عليها. ومن أهم الغرائز غريزة حفظ الذات (ويصاحبها عادة الخوفوالذعر), وغريزة الأبوة أو الأمومة (ويصاحبها الحنو والحب واللطف), وغريزةالفضول (ويصاحبها التعجب وحب الاكتشاف والشعور بالحيرة تجاه المجهول),وغريزة توكيد الذات (ويصاحبها الكبر والزهو والشعور بالامتياز وحبالسيطرة), وغريزة القطيع (ويصاحبها الشعور بالوحدة وبالعزلة والحنين إلىالأوطان), وغريزة البحث عن الطعام (ويصاحبها الشهوة إلى الطعام والإلحاحفي طلبه), والغريزة الجنسية (وتصاحبها الشهوة أو التهيج). وتعتبر الغريزةالجنسية من أبعد الغرائز أثرا, إذ بها يحفظ النوع وتضمن استمراريته.

غريزة القطيع :
نزعة في الحيوانات الاجتماعية, ومنها الإنسان, تجعلها تنزع إلى العيش معاقطعانا وجماعات جماعات وتستجيب بطريقة واحدة لمؤثر معين, أو تجعلها تحذو,على نحو أعمى ومن غير إعمال للفكر, حذو فرد بعينه, في موقف من المواقف.ويصاحب غريزة القطيع عادة شعور بالوحدة والعزلة وحنين إلى الأوطان. وهيتدفع الفرد إلى التعاون مع غيره من أبناء مجتمعه.
ف


فراسة الدماغ :
علم زائف يربط الملكات العقلية والخصائص المزاجية بتضاريس الجمجمةوأغوارها. مؤسسه الطبيب الألماني فرانز جوزيف غال Gall (1758 - 1828) الذيزعم أن لبعض الصفات والنزعات التجريدية, من مثل الكبرياء والشجاعة والجشعوالموهبة الفنية, <مواقع> معينة في الدماغ, وأن أيما تضخم في جزءبعينه من الدماغ يدل على إفراط في <الصفة> أو <النزعة>المرتبطة بذلك الموقع. وبعد فرانز غال واصل تلميذه جوهان كاسبارشبورتسهايم Spurzheim)1776 - 1832) العمل في هذا الحقل مفرغا مزاعم أستاذهفي شكل نظامي, ومن أجل ذلك عده بعضهم المؤسس الفعلي لفراسة الدماغ.

الفصام ، انشطار الشخصية ، الشيزوفرينيا :
مرض عقلي يتميز بانفصام واضح بين العاطفة والفكر. من أبرز أعراضه انتهاج<المفصوم> منهج حياة مغايرا لمناهج الحياة السائدة في مجتمعه, وخلطهما بين الحقيقة والخيال, وفقده الاهتمام بالعالم الخارجي الواسع, ونزوعهإلى الانكفاء إلى عالم ضيق خاص به. ليس هذا فحسب, بل إنه كثيرا ما يكونفريسة لضروب من الأوهام: فهو يعتبر نفسه ضحية لاضطهاد المضطهدين, وهو يؤكدأنه سمع أصواتا تناديه مع أن أحدا لم يخاطبه البتة, أو شاهد أشخاصا منحوله مع أن أحدا لم يدخل عليه حجرته... أما أسبابه فمحل خلاف بينالباحثين: ففريق يرده إلى عوامل بيئية نفسية, وفريق يرده إلى أسباب عضوية,وثالث يذهب إلى القول إنه ناشئ عن مزيج من العوامل النفسية والعضوية. وهويعالج اليوم بجرعات كبيرة من المهدئات حينا, وبالصدمة الكهربائية حينا,وبالطرائق النفسية التي تمثل تطويرا حديثا لطريقة التحليل النفسيالتقليدية أيضا.

فقد الذاكرة :
فقد الذاكرة بسبب من صدمة أو أذى أو حمى ، يكون كاملا أو جزئيا أو متقطعا. وهو إما عضوي ، وذلك حين تصاب أنسجة الدماغ بأذى ما ، وإما وظيفي ، وذلكحين لا تصاب هذه الأنسجة بأذى . وفقد الذاكرة العضوي يعالج بالراحة; وفقدالذاكرة الوظيفي من اختصاص الطب النفسي.

الفوغية ، الفرارية :
الفوغية ـ الفرارية : في علم النفس, حالة مرضية يسيطر فيها جانب منالشخصية مكبوت, على الشخصية بكاملها. والمصاب بالفوغية يبدو, حين تهيمنعليه هذه الحالة, وكأنه يعي أعماله وتصرفاته, حتى إذا عاد إلى وضعه السوينسي كل ما أقدم عليه ولم يذكر منه شيئا. والكلمة مأخوذة عن اللفظةاللاتينية Fuga ومعناها <الفرار>.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:30 pm

ك


الكبت الكظم :
في علم النفس, إزاحة المشاعر والخبرات البغيضة عن الصعيد الواعي للحياةالعقلية ودفعها إلى اللاوعي. فعندما ينتهر صاحب العمل مستخدما من مستخدميهيكون رد الفعل الطبيعي, عند المستخدم, أن يؤكد ذاته من طريق الدفاع عنالنفس, ولكنه لا يجرؤ على ذلك, ولو قد فعل إذن لخسر وظيفته التي يأكلالخبز بها. ومن هنا ينشب في ذات نفسه صراع مرير بين الحافز إلى توكيدالذات والثأر للكرامة, وبين الخوف من فقدان العمل. وقد يستمر هذا الصراعفترة يعاني المستخدم, خلالها, توترا عقليا مؤلما يجعله غير مستعد لاللقتال ولا للعمل, ولكن الطبيعة سرعان ما تنقذه من هذا الوضع بأن<تكبت> الحافز إلى توكيد الذات. والكبت قد يكون ناقصا وقد يكونكاملا. وكثيرا ما يؤدي إلى انحرافات أو اضطرابات نفسية خطيرة, وهو ما يحدثعند كبت الغريزة الجنسية بخاصة.

الكشف :
عند الصوفية, المعرفة التي يكتسبها الصوفي بالخبرة الشخصية والمشاهدة (أيمشاهدة الذات العليا) المباشرة. وهم يعتقدون أن الحقائق التي تتجلى للصوفيمن طريق الكشف متعذر نقلها إلى من لم يشاركوه الخبرة نفسها. ويذهبون إلىأن <الكشف> بديل <العلم> الذي يتوسل الفقه والمنطق والفلسفةسبيلا إلى معرفة الله. فعندما استشعر الغزالي أن الفلسفة والفكر الديني قدخذلاه في بحثه عن الحقيقة والطمأنينة النفسية انصرف بكليته إلى التصوف,فهجر التدريس واعتزل الناس التماسا لضالته المنشودة. وبعد فترة من التأملالصوفي استيقن أن الأنظمة الفلسفية متناقضة وخادعة, وأن الكشف هو السبيلالأوحد إلى المعرفة اليقينية.


ل


اللاوعي ، اللاشعور :
مجموع المشاعر والأفكار والحوافز المختزنة في المنطقة اللاواعية من العقلوالتي تهيمن على حياة المرء الغرزية. وهذه المشاعر والأفكار والحوافزنادرا ما ترتفع بشكلها الحقيقي إلى مستوى الوعي, مؤثرة أن تعبر عن نفسهامن طريق الرموز وما إليها. واللاوعي لا يخضع لقوانين المنطق, وسلطانالإرادة, وقيود الزمان والمكان. ويذهب فرويد إلى أن حياة المرء اللاواعيةيسيطر عليها <الهذا> أو <الهو> الذي يمثل الحوافز البيولوجيةوالجنسية والغرزية الأساسية الكامنة في صميم شخصية الفرد. وإنما يهيمن<الهذا> على حياة الوليد هيمنة كاملة بحيث لا يبتغي هذا الوليد شيئاأكثر من إشباع حوافزه اللاواعية. حتى إذا أخذ في النمو عمدت <الأنا>و <الأنا العليا> إلى تعديل <الهذا> في محاولة لجعل المرءقادرا على العيش في مجتمعه على نحو مقبول أو مريح. ومن هنا يمكننا تعريفالفرد السوي Normal بأنه ذلك الفرد الذي عدلت <الأنا> و <الأناالعليا> حوافزه اللاواعية من غير أن يؤدي هذا التعديل إلى إنزال الأذىبشخصيته, في حين يمكننا تعريف المرء العصابي Neurotic بأنه ذلك الفرد الذيلم تعدل حوافزه اللاواعية على نحو صحيح فهي تحاول دائما أن تتخطىء الحدودالتي تقيمها <الأنا> و <الأنا العليا>. وإنما تتكشف فكراتالمرء ورغباته اللاواعية من طريق الأحلام في المقام الأول. (را. أيضا:الوعي; وما دون الوعي).

اللبيد ، اللبيدو :
في علم النفس, مصطلح ابتدعه سيغموند فرويد, في التسعينات من القرن التاسععشر, وقصد به, بادىء الأمر, طاقات الدوافع الجنسية الساعية وراء المتعة أواللذة. ثم أطلقه في ما بعد, وجاراه في ذلك نفر من علماء النفس, وعلىالطاقة الحيوية, أو كامل الطاقة النفسية, المحركة للسلوك البشري.

اللصوق ، الاستغراق :
في علم النفس, تعبير يقصد به التوقف عند مرحلة معينة من مراحل التطورالسوي. وهذا التطور ذو مراحل أربع: <أ> مرحلة ما بعد الولادة وفيهيكتفي المرء بإشباع حاجته إلى الغذاء والدفء وما إليهما. <ب> مرحلةالطفولة وفيها يستشعر الفرد الحاجة الماسة إلى العطف الأبوي وإلى رعاية منحوله من البالغين. <ج> مرحلة الصبا وفيها يستمتع الفرد بالصداقة معأفراد جنسه. <د> مرحلة البلوغ وفيها يعنى الفرد بإنشاء العلاقاتالجنسية مع الجنس الآخر. فإذا توقف المرء في تطوره عند مرحلة من هذهالمراحل ولم يتجاوزها إلى المرحلة التالية فعندئذ يقال إنه يعاني من هذهالظاهرة غير السوية التي ندعوها اللصوق أو الاستغراق.


م


اللاوعي ، اللاشعور :
عرف بعض الباحثين الدواعي بأنه مخزن الذكريات التي نستطيع استحضارها إلىالوعي ساعة نشاء. في حين عرف اللاوعي بأنه مخزن ينتظم جميع الخبراتالماضية التي لا نستطيع استحضارها كلما رغبنا في ذلك. ( أيضا: اللاوعي).

الماشوسية ، المازوكية :
في علم النفس, انحراف جنسي يتلذذ فيه المرء بالتعذيب الجسدي والإذلالالنفسي اللذين ينزلهما به محبوبه. وقد يقصد بهذا المصطلح أحيانا, ومن بابالتوسع, تلذذ المرء بالاضطهاد الذي يخضع له. والماسوشية, أو المازوكية,مشتقة من اسم الروائي النمساوي ليوبولد فون زاكر مازوك Sacher-Masoch(1836 - 1895) الذي تكشف نفر من شخصياته الرئيسية عن هذا الانحراف (السادية).

المثير ، المنبه :
في الفيسيولوجيا, أي من العوامل التي تستثير في المفحوص استجابة معينة.والمثيرات قد تهيج عضوا من أعضاء الحس, وقد تتسبب في إحداث انقباض عضلي أوإفراز غدي.

المثير و الاستجابة ، نظرية :
في علم النفس, النظرية القائلة بأن جميع الظواهر السيكولوجية يمكن أن توصفبلغة المثير أو المنبه والاستجابة له. فإذا كان المثير من القوة بحيث يحدثعند المفحوص Organism استجابة ما, قيل إن المثير كاف, وإلا قيل إنه غيركاف. وقد عني الفسيولوجي الروسي بافلوف بدراسة <الارتكاس الشرطي>.وقد كانت تجارب بافلوف في حقل الأفعال المنعكسة الشرطية هي الأساس الذيقامت عليه المدرسة <السلوكية> في علم النفس.

المراهقة ، سن المراهقة :
فترة من العمر تقع بين البلوغ وسن الرشد. تختلف بحسب الأفراد, ولكنها تمتدعادة من سن الثانية عشرة إلى العشرين. تتميز بالقلق, وبظهور الدوافعالجنسية, وبالشوق إلى الاستقلال.

المزاج :
في علم النفس, مظهر من مظاهر الشخصية يتجلى في طبيعة انفعالات المرء ومدىشدتها وتقلباتها. ولقد كان جالينوس Galen, الطبيب اليوناني, أول من قالبأن الأخلاط الأربعة, وهي الدم والبلغم والصفراء والسوداء, تقرر مزاجالمرء ( الخلط) وقد تأثرت بهذه النظرية القديمة نظريات حديثة مختلفة أكدتعلى أثر الغدد الصم في المزاج. ويذهب علم النفس اليوم إلى أن ثمة صلةوثيقة بين المزاج ونشاط الجملة العصبية المستقلة. وعلى أية حال فمن الثابتأن لبعض الخصائص البدنية الخارجية أثرها في المزاج. فأصحاب الأجسامالنحيلة جدا, مثلا, ينزعون إلى أن يكونوا انطوائيين ( الانطواء) وإلى أنيتكشفوا عن أعراض الحصر النفسي عندما يصابون باضطرابات عصابية, في حين أنأصحاب الأجسام البدينة جدا ينزعون إلى أن يكونوا انبساطيين ( الانبساط)وإلى أن يتكشفوا عن بعض أعراض الهستيريا والاضطراب العقلي (. أيضا: الخلق).

المزاج الدوري ، المس الدوري :
اضطراب عقلي يسبب اهتياجا ونشاطا بالغبن سرعان ما تعقبهما حالة من الانقباض والأسى والقنوط, وهكذا.

مشاعر الإثم :
في علم النفس, مشاعر ناشئة عن وعي المرء أنه انتهك بعض القواعد الأخلاقيةأو الدينية أو الاجتماعية. وهي تعتبر عاملا من العوامل التي تورث أصحابها,في كثير من الأحيان, حصرا نفسيا Anxiety واضطرابات عصبية متفاوتة الشدة.ووفقا لنظرية فرويد, تنشأ مشاعر الإثم عندما ينتهك المرء بعض مثل<الأنا العليا> .

المغلية ، البلاهة المغلية :
بلاهة خلقية, مجهولة السبب, يكون المصاب بها, عند ولادته, منحرف العينينأو موروب العينين إلى أعلى, مسطح الجمجمة قصيرها, عريض اليدين, قصيرالأصابع. دعيت بهذا الاسم بسبب من شكل عيون المصابين بها الشبيه بشكل عيونأبناء العرق المغولاني.

المناجاة الباطنية ، المناجاة النفسية :
أسلوب من أساليب الكتابة يلجأ إليه بعض الروائيين, في ثنايا الرواية أوعلى هامشها, بغية تصوير ما يدور في خلد إحدى الشخصيات من أفكار أو مايختلج في صدرها من مشاعر, وذلك عن طريق مناجاة الذات. ومن مزايا هذاالأسلوب عدم التزامه بأي تسلسل منطقي, وتلاحق العبارات فيه تلاحقا خاطفا,وأحيانا مشوشا, يذكر بتلاحق أفكار الشخصية الروائية ومشاعرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:30 pm

ن


النرجسية :
افتتان المرء, أو إعجابه الشديد, بجسده. وفي علم النفس, عجز المرء عنإقامة علاقات عاطفية مع غيره, وتركز عاطفته الجنسية حول جسده نفسه إلى حديجعل النرجسي يؤثر إشباع رغبته الجنسية من طريق العادة السرية على إشباعهامن طريق الاتصال الجنسي السوي. والنرجسية تنشأ عادة في مرحلة الطفولة.والمصطلح مستمد من أسطورة نرسيسوس اليونانية ( نرسيسوس).

النطق ، العلل :
صعوبات تجعل النطق عسيرا أو غير سوي. ومن أبرز الأمثلة على هذه الصعوباتالتمتمة (أو الفأفأة أو التأتأة). وقد رد بعض الباحثين التمتة أو الفأفأةأو التأتأة) إلى اضطراب عاطفي أو اعتلال نفساني, وردها بعضهم الآخر إلىضعف في شخصية المرء العاجز عن النطق في سهولة ويسر. في حين أنكر فريق ثالثهذين التعليلين وذهب إلى القول بأن التمتمة لا تزال حتى اليوم مجهولةالسبب. وأيا ما كان فقد وفق كثير من التمتامين إلى التغلب جزئيا أو كلياعلى ما يشكون منه, وذلك من طريق القيام بتدريبات خاصة حينا, ومن طريقتعزيز الثقة بالنفس حينا آخر.

النفس ، علم النفس ، السيكولوجيا :
علم يعني بدراسة السلوك والعمليات العقلية. بدأ بمفهومه الحديث مع ولهلمفونت الذي آمن بأن الدراسات النفسية يجب أن تقوم على أساس من الاختباروالذي أنشأ في ليبتزيغ بألمانيا أول مختبر لعلم النفس التجريبي (عام1879). ومنذ ذلك الحين تطور علم النفس تطورا كبيرا وتكاثرت مدارسه; فظهرتالمدرسة الاستبطانية, والمدرسة السلوكية, وسيكولوجيا الجشتالت, وغيرها.وينقسم علم النفس الحديث إلى فروع عديدة, منها علم النفس التجريبي وهويعنى بدراسة الإحساس والإدراك والسلوك في المختبر. وعلم النفس الفسيولوجيوهو يدرس وظائف الجهاز العصبي وغيره من الأجهزة الجسدية. وعلم نفس الشاذينوهو يدرس الانحرافات العقلية والسلوك غير السوي. وعلم نفس الطفل وهو يدرسسلوك الأطفال ومراحل نموهم العقلي. وعلم النفس التربوي وهو يدرس الحوافزوعمليات التعلم وغيرها من الموضوعات التي تعنى بها التربية. وعلم النفسالفردي وهو يعتبر حب السيطرة أقوى الدوافع البشرية على الإطلاق وعلم النفسالسريري وهو يفيد من نتائج فروع علم النفس المختلفة في تشخيص الأمراضالعقلية ومعالجتها. ومن فروع علم النفس أيضا علم النفس الاجتماعي, وعلمالنفس المهني, وعلم النفس الصناعي, وعلم النفس الجنائي الخ. (. أيضا:الذهان; السيكوسوماتي, الاعتلال; السيكوسوماتي, الطب).

النفسي ، التحليل النفسي :
نظرية في علم النفس وطريقة في معالجة الإضطرابات العصبية ابتدعها فرويدوقوامها محاولة نبش العواطف والأفكار المكبوتة عند المرء ورفعها إلى مستوىالوعي ثم تحليل حصيلة هذه العملية وتفسيرها, وبذلك يزول العصاب أوالاضطراب العصبي. ووفقا لهذه النظرية تتألف النفس من جوانب ثلاثة هي<الأنا> و <ألهذا> , و <الأنا العليا> . وتعتبر<الأنا> الجانب العقلاني من النفس, و <ألهذا> أو <ألهو>الجانب الغرزي منها, و <الأنا العليا> جانبها المثالي. والتحليلالنفسي يعتمد, أكثر ما يعتمد, على <تداعي الأفكار الحر> وعلى دراسةالأحلام وتأويلها.

النفسي العصاب :
عصاب ناشىء عن صراع انفعالي داخلي يسعى فيه حافز مكبوت إلى التعبير عننفسه على نحو مقنع. من أعراضه بعض العلل الجسمانية ذات المنشأ العقلي,والحصر, والمخاوف اللاعقلانية وضروب الرهاب والهواجس والوساوس ( أيضا:الذهان; و الرهاب; والحصر النفسي).

النفسي ، العلاج :
معالجة الإضطرابات العقلية والعاطفية بالوسائل النفسية أو السيكولوجية.والهدف العاجل من هذا العلاج تمكين المصاب من التخلص من أعراض المرض أوالتخفف منها. أما الهدف الآجل فهو تغيير شخصية المريض بحيث يفهم حالتهويتقبل وضعه تقبلا حسنا ويطرح نظراته المنحرفة إلى الحياة. وطرائق العلاجالنفسي تشمل <التحليل النفسي> الذي يعتمد أكثر ما يعتمد على تداعيالأفكار الحر وتحليل الأحلام وتأويلها, و <المعالجة النفسيةالأحيائية> وهي تعتمد على التنويم المغنطيسي وإزالة العقد وعلى التعليلوتداعي الأفكار الحر, و <المعالجة بالتنويم المغنطيسي>, وطريقة<المعالجة باللعب> وهذه الطريقة الأخيرة تصطنع في معالجة الأطفال فيالمقام الأول.

النفسية ، الحرب النفسية :
استخدام الدعاية, في زمن الحرب أو في فترات النزاع غير المسلح, بقصد تحطيممعنويات الأمة المعادية وتقويض إرادة القتال لديها, من طريق إيهامها بأنعدوها قد بلغ من التفوق العسكري, أو العلمي, حدا يجعل التغلب عليهمستحيلا. والحرب النفسية ليست, كما يتوهم سواد الناس مخترعا حديثا. إنهاقديمة قدم فتوح جنكيز خان على الأقل. فقد كان من دأب هذا الفاتح الكبير أنيستعين بالإشاعات المضخمة عن أعداد فرسانه وشدة بأسهم لتوهين عزائم أعدائهوالفت في عضدهم. وأيا ما كان, فمعظم الجيوش الحديثة تملك اليوم وحدات معدةلشن الحرب النفسية. وقد حاول الصهاينة استخدام هذا الضرب من الحرب فيصراعهم مع الأمة العربية, وبخاصة بعد حرب الخامس من يونيو عام 1967 ولكنهملم يوفقوا إلى تحقيق مأربهم.

النكوصية ، المانغوليا :
في علم النفس, حالة من القلق والانقباض النفسي الشديد تصيب بعض الناس فيما بين الأربعين والستين, فتوقع اليأس في نفوسهم وتجعلهم يرون إلى الدنيابمنظار أسود. وقد تبلغ هذه الحالة حدا من الخطورة يحمل المرء على التفكيرفي الانتحار. وقد عولجت الملنخوليا النكوصية, في ما مضى, وبنجاح ملحوظ,بالصدمة الكهربائية. وهي تعالج اليوم, أكثر ما تعالج, بالعقاقير المهدئة.

النهك العصبي :
اضطراب نفسي يصحبه تعب, وهبوط, وصداع, وسوء هضم, وألم في الظهر, وأرق,وسرعة في خفقان القلب, وفرط في الحساسية لبعض المؤثرات الحسية كالضوء أوالضجة. تدعى أيضا: الانهيار العصبي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
amaaamy
المدير العام
المدير العام
amaaamy


انا من بلده : مصر
ذكر القوس الثور
عدد المساهمات : 3326
نقاط : 38019
السٌّمعَة : 895
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
العمر : 50

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس    قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 10:32 pm

هـ


الهستيريا ، الهرع :
حالة عصابية تتحول فيها الأزمات النفسية إلى اضطرابات جسدية. وفيالهستيريا تطرأ على المرء تغيرات جسمانية تنشط فيها أجزاء من الجهازالعصبي إلى حد مغالي فيه, أو تعجز بعض أجزاء هذا الجهاز عن أداء وظيفتهاعلى الوجه الصحيح. وقد يعتري <المهستر> نوبات تشنجية, وقد يصيبهالشلل, وقد يفقد الحس في مناطق بكاملها من جسده. وسبب الهستيريا مجهول حتىالآن. ولكن من المعتقد أن بعض العوامل والظروف تهيئ الفرد, في سن الطفولة,لهذه الحالة العصابية. وقد تنجم الهستيريا عن خوف مفاجئ, أو حزن طارئ, أوهموم متطاولة تستبد بالمرء. وقد يصاحب الهستيريا أحيانا تقيؤ, وإسهال,وفواق, وفقد للشهية.

الهلوسة ، الاهتلاس :
خطأ في الإدراك يجعل <المهلوس> يعتقد فعلا أنه يحس أو يرى شيئا لاأساس له من الواقع. ويذهب الأطباء النفسيون إلى أن الهلوسة عرض من أعراضالفصام أو انشطار الشخصية ويعتبرونها عاملا هاما يساعدهم على فهم الحالاتالمرضية التي يعالجونها. ولكن الهلوسة ليست, بالضرورة, عرضا من أعراضالاضطراب العقلي: إن بعض الأفراد المرهقين جسديا أو نفسيا قد يصابونأحيانا بنوع من الهلوسة. فمستكشف الصحراء, المتعب الظامىء إلى حد اليأس,قد يتخيل أنه يرى بئر ماء في مكان قريب, وهكذا. أما أصحاب <التحليلالنفسي> فيذهبون إلى أن الهلوسة لا تعدو أن تكون تعبيرا رمزيا عن بعضالرغبات المكبوتة ( أيضا: المهلوسات).

الهمود ، الهبوط ، الإكتئاب :
حالة انفعالية تتسم بالحزن واللافعالية والشعور بالعجز والتفاهة, وتترافقمع كثير من الإضطرابات العقلية والجسدية. والهمود قد يكون عابرا وقد يكونمستديما, وقد يكون لطيفا وقد يكون خطيرا, وقد يكون حادا وقد يكون مزمنا.وعلى الجملة, فإن <المهمود> (أو المصاب بالهمود) يفقد الاهتمامبالعالم الخارجي, كما يفقد احترام الذات أيضا, وقد تحدثه نفسه أحيانابالتخلص من حالته هذه من طريق الانتحار. وقد أطلق أبقراط على الهمود اسمالسوداء أو الملنخوليا ( السوداء).

الهوس ، النشاط الهوسي ، المس المعتدل :
مس خفيف يستشعر معه المرء بقدر كبير من الثقة بالنفس وبالمرح والابتهاجويميل إلى المزاح والإسراف في الصخب, مع شرود ذهني في بعض الأحيان. أما منالناحية الجسدية فإن الهوس يجعل المرء يبدو مفرط النشاط لا يعرف التعب.
و


واطسون ، جون برودسون :
(1878 - 1958): عالم نفس أميركي. يعد رائد السلوكية الأول (عام 1913). منآثاره: <السلوك: مقدمة لعلم النفس المقارن> Behavior; AnIntroduction To Comparative Psychology (عام 1914).

الوجدان:
إدراك ما يحدث داخل الجسد وبكلمة أخرى: الإدراك من طريق تلك الحواس التيترتبط بعضو معين من أعضاء الجسد. ويذهب بعض علماء النفس المحدثين إلى أنالوجدان هو في المقام الأول إدراك للانقابضات العضلية. فآلام الجوع لاتعدو أن تكون, عندهم, إدراكا للانقباضات الناشئة عن فراغ المعدة. والصداعلا يعدو أن يكون إدراكا لانقباض عضلات الرأس والعنق وهكذا. وليس معنى هذاأن الوجدان قاصر على إدراك الحركات البدنية, فالواقع أنه يتجاوز ذلك إلىإدراك التغيرات الطارئة على الحرارة, والضغط, والحالة الكيميائية داخلالجسد. وأيا ما كان, فثمة جماعة كبيرة من علماء النفس لا تأخذ بشيء من هذاكله, وتصر على أن الوجدان مجرد خبرة عاطفية تتراوح ما بين الارتياح وعدمالارتياح, والاهتياج والهدوء, والتوتر والاسترخاء, وقد تشمل السرور والأسىوالسعادة والشقاء.

الوعي:
إدراك المرء إدراكا عاما ما يجري حوله في لحظة معينة. أو كما قال أحدعلماء النفس: <الوعي هو حالنا التي نكون عليها أثناء اليقظة والانتباه,تمييزا لهذه الحال عما نكون عليه أثناء النوم العميق الخالي منالأحلام>. وقد عرف الفيلسوف الإنكليزي جون لوك Locke, منذ العام 1690الوعي بقوله إنه <إدراك المرء ما يدور في عقله هو>. ولمدارس علمالنفس المختلفة آراء متباينة في طبيعة الوعي ووظائفه ( أيضا: اللاوعي, ومادون الوعي).

الوسم:
فكرة غير متفقة (أو اعتقاد غير متفق) مع الوقائع. كأن يحسب المرء تمثالامن التماثيل, في متحف الشمع مثلا, إنسانا مفعما بالحياة. ومثل هذا التوهملا يعدو أن يكون إحساسا أسيء تفسيره. والوهم قد ينشأ عن الإجهاد أو التعبالشديد, وقد ينشأ عن الحمى أو عن أيما سبب آخر لا علاقة له بالصحةالعقلية, ومع ذلك فأغلب الظن أن المرء الذي يقع ضحية الوهم على نحو موصولقد يكون عليل العقل

قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس  281597 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbabpolak.7olm.org
 
قاموس مصطلحات التربية وعلم النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز شباب بولاق :: القسم العام :: قسم علم النفس (القصص و الاختبارات والمشاكل والحلول النفسيه)-
انتقل الى: