مركز شباب بولاق
مرحبا بك في موقع مركز شباب بولاق
نرجوا التفاعل معنا والمساهمه بمواضيعك
سجل وبعد التسجيل فعل حسابك بنفسك في اميلك الشخصي
مع تحيات اداره الموقع احمد سعودي
مركز شباب بولاق
مرحبا بك في موقع مركز شباب بولاق
نرجوا التفاعل معنا والمساهمه بمواضيعك
سجل وبعد التسجيل فعل حسابك بنفسك في اميلك الشخصي
مع تحيات اداره الموقع احمد سعودي
مركز شباب بولاق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مركز شباب بولاق

بولاق ابو العلا رمز الحضاره
 
البوابةالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورقران كريمالتسجيلدخولالعاب اون لاينالعابشات ودرشه
اهلا بكم في موقع مركز شباب بولاق - ونرجوا ان تستمتعوا معنا- مدير الموقع / احمد سعودي مشرف الحاسب الالي بالمركز -ت 01223834149
https://i.servimg.com/u/f46/15/36/59/23/re-exp15.jpg


https://i.servimg.com/u/f46/15/36/59/23/re-exp15.jpg

 

 محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة على عالمة الأعصاب الباكستانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dina
المراقب العـــام
المراقب العـــام
dina


انا من بلده : مصر
انثى الثور الثعبان
عدد المساهمات : 2787
نقاط : 36561
السٌّمعَة : 943
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 47

محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة على عالمة الأعصاب الباكستانية  Empty
مُساهمةموضوع: محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة على عالمة الأعصاب الباكستانية    محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة على عالمة الأعصاب الباكستانية  Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 15, 2010 3:49 pm

وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ..
محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة
على عالمة الأعصاب الباكستانية عافية صديقي
المتهمة بالانتماء لتنظيم القاعدة الإسلامي و 6 تهم أخرى

محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة على عالمة الأعصاب الباكستانية  634209044457310000

ذكرت شبكة السي أن أن ( CNN ) الأمريكية أن قاض فيدرالي أمريكي اصدر يوم الخميس 23 ايلول 2010 حكماً بالسجن 86 عاماً بحق عالمة الأعصاب الباكستانية التي تلقت تعليمها في الولايات المتحدة، عافية صديقي وهي أم لثلاثة أطفال ، لمحاولتها قتل أمريكيين في أفغانستان، على أن تقضي عقوبتها في سجن بولاية تكساس الأمريكية، حيث كانت تنتظر المحاكمة.
وقال القاضي ريتشارد بيرمان "احكم على الدكتورة صديقي بالسجن لفترة 86 عاما". ودانت صديقي (38 عاما) الحكم واكدت ان استئناف الحكم "سيكون مضيعة للوقت. أفوض امري الى الله".

ويأتي حكم القاضي بعد أن أدانت هيئة محلفين في مانهاتن في فبراير/شباط 2010 ، العالمة الباكستانية، التي يشتبه بعلاقتها بتنظيم القاعدة، بالتهم السبع الموجهة إليها، بما فيها محاولة قتل جنود أمريكيين أثناء وجودها في معتقل بأفغانستان.
وقال الادعاء العام إن صديقي، البالغة من العمر 38 عاماً، التقطت بندقية و أطلقت النار على اثنين من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي في الثامن عشر من يوليو/تموز 2008، وذلك عندما دخلا إلى القاعة التي كانت محتجزة فيها، غير أنها لم تصب أياً منهما بأذى، لكنها أصيبت بجروح عندما رد أحد العميلين بإطلاق النار عليها.
وخلال جلسة استماع سابقة، استمعت صديقي لحكم المحلفين عليها دون أن يرف لها جفن، لكن خلال مرافقة الشرطة لها خارج القاعة قالت: "هذا الحكم من إسرائيل وليس من أمريكا.. يجب توجيه الغضب نحو الهدف المحدد.. ويمكنني أن أشهد عن هذا ولدي الدليل."
ووصفت العالمة الباكستانية الحكم بأنه "غير عادل"، مشددة على وجوب أن تنال محاكمة عادلة بعد الطعن بالقرار.
وجاء نقل صديقي إلى الأراضي الأمريكية في مطلع أغسطس/آب 2008، بعد اعتقالها في أفغانستان، وإثر مطاردة استمرت لسنوات كانت خلالها (صديقي) أول امرأة تضاف إلى لائحة الإرهاب لصلتها المفترضة بتنظيم القاعدة.
يشار إلى أن صديقي كانت قد اعتقلت خارج مقر حاكم غزني، بعد أن عثر بحوزتها على إرشادات لصناعة متفجرات، إلى جانب وصف لمعالم أمريكية، بالإضافة لمواد محفوظة في أوعية زجاجية، وفقاً لمذكرة الاتهام الصادرة في سبتمبر/أيلول 2008.
وزعمت قوات الاحتلال الأمريكي أنه عثر بحوزة العالمة الباكستانية عافية صديقي على بطاقة ذاكرة كمبيوتر تحتوي على مراسلات تشير إلى وجود "خلايا" محددة وهجمات" نفذتها "خلايا" و"أعداء"، بحسب المذكرة ذاتها، بينما أشارت وثائق أخرى إلى عمليات استقطاب لعناصر جدد وعمليات تدريب في معسكرات.
وقد قوبلت إدانتها بالمحكمة الأمريكية بانتقادات واسعة النطاق في باكستان حيث يسود اعتقاد أن صديقي بريئة تتعرض لسوء المعاملة في الحجز الأميركي.
واعتبر مدَّعون عامون في نيويورك العالمة الباكستانية متعاطفة مع تنظيم القاعدة وطالبوا بالحكم عليها بالسجن مدى الحياة.
وجاء في بيان أصدره المدعي العام الأمريكي بريت بهارارا: "لقد توصلت لجنة محلفين لم يُعلن أسماء أعضائها، وبما لا يدع مجالا للشك، أن عافية صديقي سعت لقتل أمريكيين كانوا يؤدون الخدمة العسكرية في أفغانستان، بالإضافة إلى زملاء أفغان لهم".
وأضاف البيان قائلا: "إنها تواجه الآن عواقب وخيمة لما اقترفته من أعمال عنف."
يُشار إلى أن مسؤولين أمريكيين في أفغانستان أجروا تحقيقا مع صديقي بعد أن أُلقي القبض عليها عندما كانت قد أمسكت ببندقية وأطلقت النار منها وهتفت "الموت للأمريكان".
وقد استخدم الادعاء العام الأمريكي ملاحظات كانت بحوزة صديقي أثناء إلقاء القبض عليها، إذ تضمنت تلك الملاحظات إشارات إلى صنع "قنابل قذرة" وقائمة من معالم مدينة نيويورك، الأمر الذي اعتُبر دليلا على أنها كانت "إرهابية خطيرة محتَملة".
وقال الادعاء أيضا إنه كان بحوزة صديقي أيضا مادة سيانيد الصوديوم السامة.
إلا أن محاميي العالمة الباكستانية قالوا إن موكلتهم "تعاني من مرض عقلي".
وفي اول رد فعل باكستاني رسمي على الحكم ، قالت اسلام آباد الجمعة إنها "حزينة" للحكم بالسجن 86 عاما على عافية صديقي، مؤكدة انها تعمل لاعادتها الى البلاد.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الباكستانية "نشعر بخيبة امل وحزن لهذا الحكم". واضاف "سنواصل جهودنا لاعادة عافية صديقي الى باكستان".
واعرب رئيس الوزراء الباكستاني يوسف رضا جيلاني عن حزنه لقرار المحكمة الامريكية وقال للسلطات الامريكية ان عليهم اعادة صديقي الى باكستان لتحسين صورتهم مضيفا انه اعطى توجيهاته لوزير الداخلية الباكستاني رحمن مالك للاتصال بالسلطات الامريكية وبذل الجهود اللازمة لاعادة صديقي الى البلاد.
وشهدت باكستان اليوم تظاهرات احتجاجا على قرار المحكمة الفدرالية الامريكية ، وطالب المحتجون الحكومة الباكستانية بالعمل على اعادة صديقي الى البلاد فيما قالت وسائل اعلام محلية ان المتظاهرين ومئات الناشطين من الجماعة الاسلامية تظاهروا امام القنصلية الامريكية في كراتشي وأحرقوا علما أمريكيا.
يشار الى أن صديقي هي باحثة مختصة بعلم الأعصاب، وكانت قد درست في معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا المرموق في الولايات المتحدة قبل زواجها من قريب لخالد شيخ محمد، المتهم بأنه العقل المدبر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول من عام 2001، ومن ثم عودتها إلى باكستان.
وكانت قضيتها قد حظيت باهتمام ومتابعة جماعات حقوق الإنسان وسط مزاعم عائلتها بأنها تعرضت للتعذيب.
وقد أثارت صدِّيقي خلال محاكمتها جلبة وصخبا، الأمر الذي أدى إلى طردها خارج قاعة المحكمة مرات عدة.
وفي بيان أصدرته قُبيل إصدار الحكم عليها امس الخميس، نفت صديقي المزاعم التي تحدثت عن تعرضها للتعذيب خلال فترة سجنها في الولايات المتحدة. وقالت: "هذه أسطورة وكذبة، وهي تنتشر بين المسلمين."
وأضافت صديقي في بيانها قائلة: "لا أريد إراقة أي دماء. لا أريد حصول سوء فهم. أنا أود حقيقة صنع السلام ونهاية الحروب".
من جانبها، قالت شقيقة عافية، الدكتورة فوزية صديقي، إن الحكم الذي صدر بحق أختها "سيثبت أنه مضر بالنسبة إلى الولايات المتحدة بكافة السبل".
وقالت: "إن نظام العدالة، الذي تعتقد الولايات المتحدة أنه مصدر فخرها، لم يعد فعالا. إنها بداية الانحطاط بالنسبة إلى الولايات المتحدة. وأنا، إنشاء الله، سوف أعيد عافية إلى وطنها".
يذكر أنه في العام 2004 ، صنف مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي "اف بي أي" صديقي بأنها نشطة ومساعدة للقاعدة وتشكل خطرا واضحا على الولايات المتحدة.
وكانت الشرطة الأفغانية ألقت القبض على طبيبة الأعصاب الباكستانية عافية صديقي في 2008 وادعت أنها كانت تحمل عبوات لمواد كيمياوية ومذكرات تشير إلى هجمات لإحداث خسائر بشرية كبيرة ومعالم في نيويورك.
واتهمت عافية أيضا بأنها انتزعت بندقية ضابط صف أمريكي أثناء احتجازها للاستجواب في يوليو/ تموز 2008 بإقليم غزني الأفغاني وأنها أطلقت النار على ضباط مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي قبل التغلب عليها وانتزاع السلاح منها.
ورغم أنه لم يصب أي منهم ، لكن عافية التي اتهمتها الحكومة الأمريكية بأن لها صلات بالقاعدة أصيبت بعيار ناري.
ولم توجه إليها اتهامات فيما يتصل بالمواد الكيمياوية ، كما أن التهم التي أدينت بها لا تتضمن الإرهاب، لكن القضية تركزت على حادث إطلاقها النار الذي وقع اليوم التالي للقبض عليها بمجمع الشرطة الأفغانية على محتجزيها الأمريكيين.
وطالب البرلمان الباكستاني حكومة الرئيس آصف زرداري بأن تطلب من واشنطن إعادة عافية صديقي إلى البلاد ، كما أثار اعتقالها احتجاجات عارمة في باكستان وسط مطالبات شعبية بإطلاق سراحها .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محكمة أمريكية تصدر حكما بالسجن 86 سنة على عالمة الأعصاب الباكستانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز شباب بولاق :: قسم عالم حواء :: قضايا المرأه-
انتقل الى: