مركز شباب بولاق
مرحبا بك في موقع مركز شباب بولاق
نرجوا التفاعل معنا والمساهمه بمواضيعك
سجل وبعد التسجيل فعل حسابك بنفسك في اميلك الشخصي
مع تحيات اداره الموقع احمد سعودي
مركز شباب بولاق
مرحبا بك في موقع مركز شباب بولاق
نرجوا التفاعل معنا والمساهمه بمواضيعك
سجل وبعد التسجيل فعل حسابك بنفسك في اميلك الشخصي
مع تحيات اداره الموقع احمد سعودي
مركز شباب بولاق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مركز شباب بولاق

بولاق ابو العلا رمز الحضاره
 
البوابةالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورقران كريمالتسجيلدخولالعاب اون لاينالعابشات ودرشه
اهلا بكم في موقع مركز شباب بولاق - ونرجوا ان تستمتعوا معنا- مدير الموقع / احمد سعودي مشرف الحاسب الالي بالمركز -ت 01223834149
https://i.servimg.com/u/f46/15/36/59/23/re-exp15.jpg


https://i.servimg.com/u/f46/15/36/59/23/re-exp15.jpg

 

 من فضائل الفاتحة‏

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dina
المراقب العـــام
المراقب العـــام
dina


انا من بلده : مصر
انثى الثور الثعبان
عدد المساهمات : 2787
نقاط : 35601
السٌّمعَة : 943
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 46

من فضائل الفاتحة‏ Empty
مُساهمةموضوع: من فضائل الفاتحة‏   من فضائل الفاتحة‏ Icon_minitime1الأحد نوفمبر 07, 2010 3:25 pm




الفاتحة نور أوتيه النبي صلى الله عليه وسلم لم يؤته نبي قبله
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: بينما جبريل قاعد عند النبي صلى الله عليه وسلم سمع نقيضًا (أي صوتًا كصوت الباب إذا فتح) من فوقه، فرفع رأسه، فقال: «هذا باب من السماء فتح اليوم لم يفتح قط إلا اليوم». فنزل منه ملك فقال: «هذا ملك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم» فسلم وقال: «أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك؛ فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة، لن تقرأ بحرف منهما إلا أعطيته». [رواه مسلم]
في هذا الحديث الشريف يبين لنا النبي صلى الله عليه وسلم طرفًا من فضائل سورة الفاتحة وخواتيم سورة البقرة، فهما نوران أوتيهما النبي صلى الله عليه وسلم لم يعطهما أحد قبله، وهما دعاء مستجاب، حيث قيل له صلى الله عليه وسلم : «لن تقرأ بحرف منهما إلا أوتيته».

لا تصح الصلاة إلا بقراءتها

عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب». [رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه]
قال الإمام النووي رحمه الله: في الحديث وجوب قراءة الفاتحة وأنها متعينة لا يجزئ غيرها عنها إلا لعاجز، وهذا مذهب الشافعي ومالك وجمهور العلماء من الصحابة والتابعين فمن بعدهم، وقال أبو حنيفة وطائفة معه: لا تجب الفاتحة بل الواجب آية من القرآن لقوله صلى الله عليه وسلم : «اقرأ ما تيسر معك من القرآن». [رواه مسلم] ودليل الجمهور: قوله صلى الله عليه وسلم : «لا صلاة إلا بأم القرآن» فإن قالوا: المراد لا صلاة كاملة. قلنا: هذا خلاف ظاهر اللفظ ومما يؤيده حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : «لا يجزئ صلاة لا يقرأ فيها بفاتحة الكتاب». [رواه ابن خزيمة بإسناد صحيح]، وأما الحديث: «اقرأ ما تيسر» فمحمول على الفاتحة فإنها ميسرة أو ما زاد على الفاتحة بعدها، أو على من عجز عن الفاتحة.
والصحيح الذي عليه جمهور العلماء من السلف والخلف: وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة لقوله صلى الله عليه وسلم للأعرابي: «ثم افعل ذلك في صلاتك كلها».
ـ وعن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : «لعلكم تقرءون والإمام يقرأ؟» مرتين أو ثلاثًا، قالوا: يا رسول الله إنا لنفعل. قال: «فلا تفعلوا إلا أن يقرأ أحدكم بفاتحة الكتاب». أخرجه الإمام أحمد وأخرجه البخاري في القراءة خلف الإمام وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى. والحديث صحيح رواته ثقات، وجهالة الصحابي لا تضر، فالصحابة رضوان الله عليهم كلهم عدول والحديث ذكره ابن حجر في التلخيص وقال: إسناده حسن.
ـ عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: كنا خلف رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في صلاة الفجر فقرأ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ، فثقلت عليه القراءة، فلما فرغ قال: «لعلكم تقرأون خلف إمامكم؟» قلنا: نعم هذًّا يا رسول الله، قال: «لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها». ومعنى هذًّا: الهذ والهذذ: سرعة القطع وسرعة القراءة. رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن حبان وابن الجارود في المنتقى والحاكم والبخاري في القراءة خلف الإمام والطحاوي في شرح معاني الآثار والبيهقي في السنن الكبرى والبغوي في شرح السنة وإسناده حسن، قال الترمذي: هذا حديث حسن. وقال الدارقطني: هذا إسناد حسن. والحديث ذكره ابن حجر في التلخيص الحبير وقال: أخرجه أحمد والبخاري في جزء القراءة، وصححه أبو داود والترمذي والدارقطني وابن حبان والحاكم والبيهقي.
ـ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان يأمر ويحب أن يقرأ خلف الإمام في الظهر والعصر بفاتحة الكتاب وسورة، وفي الأخريين بفاتحة الكتاب. أخرجه البخاري في القراءة خلف الإمام والحاكم وقال: صحيح، وأقره الذهبي، فقال: صحيح. والدارقطني وصححه.
ـ عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : «تقرءون خلفي؟» قالوا: نعم إنا لنهذ هذًا، قال: «فلا تفعلوا إلا بأم القرآن». أخرجه البخاري في القراءة خلف الإمام والبيهقي في القراءة خلف الإمام وإسناد الحديث حسن.

قراءة سورة الفاتحة في الصلوات

عن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب وسورتين، وفي الركعتين الأخريين بأم الكتاب ويسمعنا الآية، ويطول في الركعة الأولى ما لا يطول في الركعة الثانية، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. [رواه البخاري في كتاب الأذان ومسلم في الصلاة وأبو داود في الصلاة والنسائي وابن ماجه وأحمد]
قال الصنعاني في سبل السلام: في الحديث دلالة على شرعية قراءة الفاتحة في الأربع الركعات في كل واحدة، وقراءة سورة معها في كل ركعةٍ من الأوليين.
وإسماعهم الآية أحيانًا دليل على أنه لا يجب الإسرارُ في السرِّية، وأن ذلك لا يقتضي سجود السهو وفي قوله في الرواية الأخرى: «ويُسمِعُ الآية أحيانًا» ما يدل على أنه تكرر ذلك منه صلى الله عليه وسلم ، وقد أخرج النسائي من حديث البراء قال: «كنا نصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم الظهر ونسمَعُ منه الآية من سورة لقمان والذاريات».

الآثار الواردة في قراءة الفاتحة في الصلوات

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: «كنا نقرأ في الظهر والعصر خلف الإمام في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورة، وفي الأخريين بفاتحة الكتاب». أخرجه ابن ماجه في كتاب إقامة الصلاة، قال الحافظ المزي في تحفة الأشراف بعد هذا الحديث: موقوف، وقال الإمام البوصيري في مصباح الزجاجة: رجاله ثقات.
ـ وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: لا تصلين صلاة حتى تقرأ بفاتحة الكتاب في كل ركعة. أخرجه عبد الرزاق في كتاب الصلاة، والطحاوي في شرح معاني الآثار، وإسناده صحيح.
ـ قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: لا يركع أحدكم حتى يقرأ بأم القرآن. أخرجه البخاري في القراءة خلف الإمام وإسناده حسن.
ـ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: في كل صلاة يقرأ، فما أسمعنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أسمعناكم وما أخفى عنا أخفينا عنكم، وإن لم تزد على أم القرآن أجزأت، وإن زدت فهو خير». رواه البخاري ومسلم.
ـ عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أم القرآن عوض من غيرها وليس غيرها منها عوض». أخرجه الحاكم في كتاب الصلاة باب أم القرآن عوض من غيرها، ورواته ثقات، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع.
وذكر القرطبي في تفسيره فقال: ومن أسماء سورة الفاتحة: الكافية، لأنها تكفي عن سواها ولا يكفي سواها عنها.

سورة الفاتحة قسمة ربانية مباركة
ومناجاة بين العبد وربه

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج» ثلاثًا، غير تمام. فقيل لأبي هريرة: إنا نكون وراء الإمام. فقال: اقرأ بها في نفسك، فإني سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، ولعبدي ما سأل، فإذا قال العبد: الحمد لله رب العالمين، قال الله تعالى: حمدني عبدي. وإذا قال: الرحمن الرحيم، قال الله تعالى: أثنى عليَّ عبدي، فإذا قال: مالك يوم الدين، قال: مجدني عبدي، وقال مرة: فوض إليَّ عبدي- فإذا قال: إياك نعبد وإياك نستعين. قال: هذا بيني وبين عبدي، ولعبدي ما سأل، فإذا قال: اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين. قال: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل». [رواه مسلم]
قال الإمام النووي رحمه الله: قوله سبحانه وتعالى: «قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين». قال العلماء: المراد بالصلاة هنا الفاتحة، وسميت بذلك لأنها لا تصح إلا بها كقوله صلى الله عليه وسلم : «الحج عرفة» ففيه دليل على وجوبها بعينها في الصلاة، قال العلماء: والمراد قسمتها من جهة المعنى، لأن نصفها الأول تحميد لله تعالى وتمجيد وثناء عليه وتفويض إليه والنصف الثاني سؤال وطلب وتضرع وافتقار.

التأمين عقب سورة الفاتحة

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا قال الإمام: غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا: آمين، فإن الملائكة تؤمن، فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه». [رواه البخاري ومسلم]
سورة الفاتحة دعاء أمر النبي صلى الله عليه وسلم المصلين أن يقولوا آمين بعد قراءتها، فمن هذا الحديث يتبين لنا استحباب التأمين عقب الفاتحة للإمام والمأموم والمنفرد، وأنه ينبغي أن يكون تأمين المأموم مع تأمين الإمام لا قبله ولا بعده؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : «وإذا قال: ولا الضالين فقولوا آمين»، وقد أجمعت الأمة على أن المنفرد يؤمن وكذلك الإمام والمأموم في الصلاة السرية، وكذلك الجهرية على رأي الجمهور، ويسن للإمام والمأموم الجهر بالتأمين في الصلاة الجهرية على المذهب الصحيح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من فضائل الفاتحة‏
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضائل رمضان بين الموت والتوبة ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مركز شباب بولاق :: القسم الديني :: متنوعات اسلاميه-
انتقل الى: